محمد حسني مبارك

هذا الجنرال كان يختلف عن بقيه الجنرالات الخونه الآخرون
بأنه كان جاسوسا علنيا وبكل بجاحه ولم يتجرأ عليه أي أحد
بل تركوه يهرب الي بريطانيا في فبراير 2012
بعد أن ضحكوا علينا بمسرحيه الشبيه

الجنرال عمر سليمان رئيس مخابراته

هل تمكن اليهود من الوصول الي مراكز الحكم في مصر؟
أم ان هذه الاشياء تحدث في تركيا فقط والبلاد الاخري ولاتحدث في مصر؟
مع أن حسني مبارك ولد في محافظه المنوفيه في قريه المصيلحه حسب المعلومات المنشوره الا إن تصرفات هذا الرجل وتاريخه لايدل علي أنه مسلم. ومع أننا لانمتك وثيقه مكتوب عليها ان حسني مبارك يهودي ولكننا سنترك الاجابه علي هذا السؤال للتاريخ الا ان تصرفات هذا الرجل تدل علي انه صهيوني ومتعصب ويكن كراهيه كبيره للاسلام والمسلمين والشعب المصري فالاغتيالات والاعدامات التي شنها حسني مبارك في حق الجماعات الاسلاميه في مصر في التسعينات تدل علي انه يكره الاسلام والمسلمين تماما كما كان يفعل جمال عبدالناصر وكأن هذه الكراهيه جزء من عقيدته
ماذا تسمي حاكم يعادي أعداء أسرائيل ويصادق أصدقائهم؟ماذا تسمي حاكم يحمي حدود أسرائيل بدون مقابل؟ماذا تسمي حاكم يقلص عدد جيشه بناء علي رغبه أسرائيل بزعم ان هناك معاهده اسمها كامب ديفيد؟ماذا تسمي حاكم يفرغ سيناء من سكانها أرضاء لأمن أسرائيل؟ماذا تسمي حاكم يرفع علم أسرائيل علي ضفاف نيلها مع ان أسرائيل تعترف بأن حدودهم تمتد من النيل للفرات؟ماذا تسمي حاكم يبيع الموارد الطبيعيه لدولته بأقل من سعر التكلفه لاسرائيل؟ماذا تسمي حاكم يتمكن من تهريب مليارات وربما تريليونات لأوربا ولأمريكا بينا جزء كبير من شعبه يسكن المقابر والعشوائيات؟ماذا تسمي حاكم تستطيع مخابرات أسرائيل أختراق سجونه وقتل جندي مصري بداخله لانه تجرأ علي الاسرائيليين في سيناء وقتلهم لانهم بصقوا علي علم مصر (الجندي الشهيد سليمان خاطر)؟ماذا تسمي حاكم يشن حرب بيولوجيه وكيمائيه وجرثوميه علي شعبه بأستيراد أسلحه بيولوجيه وكيمائيه وجرثوميه من أسرائيل ثم يبيعها لشعبه علي انها أسمده وبذور للزراعه حتي أصبح صعيد مصر وطبقا لمنظمه الصحه العالميه أكبر منطقه موبؤه بالوباء الكبدي علي مستوي العالم؟ماذا تسمي حاكم قارب ان يتمكن من تدمير شباب مصر حتي أصبح 10 ملايين منهم غير قادر علي الزواج حتي بعد وصولهم لسن فوق الثلاثين؟ماذا تسمي حاكم يدفع شباب مصر علي ان يهرب منها ويلجأون لاسرائيل حتي وصول عدد المصريين المتزوجين من أسرائيليات الي 30 الفا؟
ماذا تسمي حاكم يضرب شعبه بالرصاص الحي ثم يتقاعد في قصر علي شاطي البحر بجوار حدود أسرائيل بدون أن يتعرض له أحد؟
ماذا تسمي حاكم تمكن من الوصول الي رئاسه الجمهوريه مع أن زوجته من أصل بريطاني وأولاده وأحفاده يحملون الجنسيات البريطانيه؟ماذا تسمي حاكم يحرق مجلس شعبها ثم يعيد تصميمه علي رمز الشمعدان اليهودي؟
ماذا تسمي حاكم كل أفعاله تدل علي أنه أسرائيلي متعصب وفي نفس الوقت يكره مصر ويسرقها ويدمرها مع ان أسمه محمد؟

اذا لم يكن محمد حسني مبارك يهودي فما هي ديانته؟
وهل تمكن كمال أتاتورك أخر من الوصول الي مركز الحكم في مصر؟

تم تصميم مجلس الشعب المصري علي شكل الشمعدان اليهودي

____________________________________

وأخيرا ظهر الوجه القبيح للجنرالات المرتزقه

الذين يديرون المنظومه الصهيونيه في مصر

تقرير من إعداد المهندس عمرو عبدالله, كندا

لقد أوقعنا الجنرالات المرتزقه الذين يديرون المنظومه الصهيونيه في مصر
في الفخ المنصوب لنا يامصريين ومايحدث الان هو صراع علي السلطه
بين جنرالات مرتزقه تجار سلاح وبين متأسلمين تجار دين
والاثنان يؤتمرون بأمر واشنطن وتل أبيب
ولن نقتل أنفسنا بأيدينا من أجل مرتزقه تجار سلاح أو من أجل متأسلمين تجار دين
وليذهب السيسي والمرسي معا الي الجحيموليذهب مرتزقه الجيوش وتجار الاديان معا الي الجحيم
ولتحيا مصر وشعب مصر والجيش المصري والإسلام وثوره الشعب المصري
وليسقط كل الخونه سواء كانوا في مرتزقه في الجيش أو جواسيس في المخابرات
أو زبانيه تعذيب في الشرطه أو حراس معتقلات في الاجهزه الامنيه
أو ثوار مدسوسين مدربين في صربيا وأمريكا وإسرائيل
أو متأسلمين جندتهم المخابرات الامريكيه والإسرائيليه والسعوديه
والثوره مستمره حتي تحقق كل أهدافها وحتي نتخلص من الخونه
وحتي يحكم مصر رجالها الوطنيين الذي طال غيابهم وإنتظارهم
المؤامره كانت خطه مخابراتيه جهنميه قام بها جنرالات مرتزقه في المؤسسه العسكريه والامنيه
وكانت بإختصار تسليم السلطه شكليا الي متأسلمين وتجار دين متواطئين معهم بهدف أيقاعهم
في فخ منصوب لهم مسبقا حيث تعمل الاجهزه العسكريه والامنيه علي إفشال التيار الإسلامي المتأسلم 
وإختلاق مشاكل في الخبز والسولار والكهرباء والامن بعد تسليمهم السلطه شكليا وإيهامهم
أنهم من يحكمون بالفعل بعد أن أعطوهم مفاتيح قصور الرئاسه ومفتاح طائره الرئاسه
وبعض المناصب الشكليه في مجلس الشوري ومناصب المجالس المحليه
ثم شيطنتهم بعد ذلك بإستخدام الاجهزه الاعلاميه التي يمتكلها رجال أعمال نظام حسني مبارك الصهيوني
ثم تخرج الجماهير الجائعه بعد ذلك لتطالب بالخبز والزيت والسولار والكهرباء
وبعدها ينقلب الجميع علي تجار الدين وتكون النتيجه تشويه التيار الإسلامي بالكامل
سواء كان تيار إسلامي حقيقي أو متأسلم وبعدها يعود النظام العسكري والمخابراتي والبوليسي السابق
حيث تخرج الجماهير التي كانت تندد بحكم العسكر وحكم الشرطه في الماضي
الي مظاهرات تأييد للعسكر والبوليس وتطالب بعودتهم للحكم

والان نجحت الخطه وأصبح الشعب منقسم علي نفسه ويتربص بنفسه ويقتل نفسه بنفسه
قسم يطالب بعوده المرسي وقسم يطالب برحيله
قسم مع الجنرالات مرتزقه الجيوش تجار السلاح, وقسم مع المتأسلمين تجار الدين
بينما تظل العصابه التي حكمت مصر طوال الستين عاما الماضيه مسيطره كما كان في السابق
ولاأحد يسأل أين الجاسوس الإسرائيلي حسني مبارك الذي تم تهريبه في فبراير 2011 الي بريطانيا
ولا أحد يسأل أي حقوق الشهداء الذين تم ضربهم بالرصاص الحي في الرؤوس والخرطوش في العيون
ولا أحد يسأل أين محاكمات من قتلوا الشعب وعذبوه وسرقوه طوال الاثنين والثلاثين عاما السابقه
ولا أحد يسأل أين المليارات المنهوبه التي لم يتم إسترداد منها حتي دولار واحد
وبالمناسبه, أين حسين سالم ضابط المخابرات وسمسار الغاز المصري الي إسرائيل
وأين المليارات التي نهبها ولا يتكلم عنها أحد؟
والان يتم إعاده بناء نظام الجاسوس الإسرائيلي حسني مبارك
بنفس الجنرالات المرتزقه الذين حموه طوال الاثنين والثلاثين عاما السابقه


الصراع الان ليس صراع بين خونه ووطنيين ولكنه صراع بين خونه وخونه
صراع بين جنرالات خونه تجار سلاح وبين متأسلمين خونه تجار دين
الصراع ليس علي من يخون مصر أكثر وينبطح أكثر وينفذ أوامر واشنطن وتل أبيب أكثر
فالإثنان تفوقوا علي بعض في مهمه خيانه مصر والإنبطاح الي أمريكا وإسرائيل
ولكن الصراع علي من يستطيع السيطره علي الجماهير أكثر من أجل مصلحه أمريكا وإسرائيل

الجنرالات المرتزقه تجار السلاح يريدون أن يثبتوا لأمريكا وإسرائيل أنهم أجدر بالحكم لانهم الأقدر
علي السيطره علي الشعب وإخضاعه بإستخدام البندقيهوالمتأسلمين تجار الدين يريدون أن يثبتوا لأمريكا وإسرائيل أنهم أجدر بالحكم لانهم الأقدر
علي السيطره علي الشعب بإستخدام الدين
إنه صراع علي من يثبت أنه الخائن الأفضل لإمريكا وإسرائيل
وكل فريق يريد أن يثبت لواشنطن وتل أبيب أنه القادر علي السيطره علي الشعب
إنها دوله عسكريه من الطراز الاول ولاتقل بشاعه عن دول أمريكا الاتينيه العسكريه
وهؤلاء هم الجنرالات الذين يحكمون دوله العسكر في مصر
والهدف القريب للصهيونيه العالميه التي تخدم إسرائيل هو منع قيام أي مجتمع مدني ديمقراطي فيه تداول للسلطه
علي أي دوله علي حدودهم خصوصا في مصر وسوريا فهم يريدون نخبه خائنه حاكمه مواليه لهم
وشعب متخلف فقير جاهل مريض ومغلوب علي أمره تسيطر عليه النخبه العسكريه أو الدينيه
أما هدفهم البعيد فهو إقامه دوله النيل الي الفرات علي جماجم ودماء وأنقاض الشعوب التي تسكن المنطقه
بين مصر والعراق وقد قام حسني مبارك وصدام حسين وبشار الاسد بهذه المهمه علي خير وجه
والان يستكمل الجنرالات المرتزقه الخونه في مصر المهمه التي بدأها الجنرال اليهودي كمال أتاتورك في عام 1923


هؤلاء هم الجنرالات الذين سكتوا علي إجرام الجاسوس الإسرائيلي حسني مبارك لمده ثلاثون عاما
وشاركوا في تهريبه الي بريطانيا في فبراير 2011 بعد أن ضحكوا علينا بمسرحيه الشبيه
ويعيدون نظام حسني مبارك الصهيوني وسط مباركه وتأييد وتصفيق الشعببعد أن أشبعهم سيدهم الجنرال المرتزق الجاسوس بالمال الحرام

ولو كانوا وطنيين ماكان هذا هو حال مصر الان

وهؤلاء هم الجنرالات الذين كانوا يحكمون دوله العسكر في الارجنتين
نفس التعالي ونفس الغطرسه ونفس الفشل
وهؤلاء هم الجنرالات الذين كانوا يحكمون دوله العسكر في تشيلي
نفس التعالي ونفس الغطرسه ونفس الفشل

الجنرال السيسي كان دائما من جنرالات النظام السابق
وكان رئيس المخابرات العسكريه في عهد الجاسوس الإسرائيلي حسني مبارك
وكان أحد أعضاء المجلس العسكري





هل تعلمون من هذا الجندي؟
إنه آخر جندي مصري أطلق رصاصه علي إسرائيل
ولم يطلقها بناء علي أوامر من الجنرالات المرتزقه الذي يمتلكون سلطه إعطاء الأوامر
ولكنه أطلقها لان كرامته لم تسمح أن يبصق إسرائيليين وإسرائيليات علي جندي مصري
أنه الجندي الشهيد سليمان خاطر الذي قتلته المخابرات الإسرائيليه
في داخل السجون العسكريه المصريه وبالتواطئ من الجنرالات المرتزقه
ومن وقتها لم تطلق رصاصه واحده أخري من جندي مصري تجاه جندي إسرائيلي
أو حتي في الهواء تجاه إسرائيل



والأوامر التي يعطيها الجنرالات المرتزقه للجنود هي إطلاق الرصاص
علي المصريين فقط ولايجروء جنرال مرتزق منهم علي إعطاء أمر بإطلاق رصاصه
واحده علي جندي إسرائيلي أو حتي في الهواء بإتجاه إسرائيلوالرصاص يطلق فقط علي المصريين حتي ولو كانوا يتظاهرون أمام سفاره إسرائيل في مصر
وهذا ما تم بالفعل حيث قتل مصريين بأيدي مصريين في بلادهم أمام سفاره أعدائهم داخل عاصمتهم
والتاريخ سيذكر أن الجنرالات المرتزقه أعطوا الأوامر لضرب وقتل المتظاهرين المصريين
علي أبواب السفاره الإسرائيليه في مصر في حادثه لا تحدث ولن تحدث في أي بلد في العالم
حيث يقتل جيش شعبه أمام سفاره أعدائه وداخل عاصمتهم
أي خيانه وأي خسه أكثر من هذا؟




مكانكم أيها الجنود والضباط علي الحدود مع إسرائيل
ومهمتكم هي الدفاع عن أرض مصر وشعب مصر
وليس الدفاع عن الجنرالات المرتزقه الذين يعطونكم الأوامر التي يتلقونها من تل أبيب وواشنطن
والذين أفقروكم وأفقروا كل مصر والذين باعوكم وباعوا كل مصر



هذه مصر وليست سوريا













المنظومه الصهيونيه الحاكمه في مصر بقياده الجنرالات المرتزقه
وبالتواطئ مع الصهيونيه العالميه وأسيادهم في واشنطن وتل أبيب
تمكنوا بنجاح منقطع النظر من الضحك علي الشعب وإستدراجه وتقسيمه
إلي إسلاميين وغير إسلاميين وإلي مع مرسي وضد مرسي
والإيقاع بالجميع في مواجهه سيخرج منها الشعب المصري كله منهزم
وستخرج أمريكا وإسرائيل وعملائهم المرتزقه منتصرين 
وليذهب السيسي والمرسي الي الجحيموليذهب الجنرالات المرتزقه تجار السلاح والمتأسلمين تجار الدين الي الجحيم
ولتحيا مصر وتحيا ثوره الشعب المصريوالثوره مستمره حتي تحقق كل أهدافها وحتي نتخلص من الخونه
وحتي يحكم مصر رجالها الوطنيين الذي طال غيابهم وإنتظارهم

سيحاولون تصوير السيسي علي أنه الجنرال البطل الذي سيقف أمام إسرائيل
والذي سيتحدي المخابرات الامريكيه والكونجرس والبنتاجون والبيت الابيض ويفشل خططتهم
والذي سيتمكن بذكائه الحاد وعبقريته الفذه ووطنيته الاصيله من ضرب أمريكا بروسيا وروسيا بأمريكا
والذي سيتمكن بقيادته الحكيمه وأيمانه القوي من الايقاع بأمريكا وروسيا والصين بضربه واحده
وستركع له الامبراطوريه الامريكيه والبريطانيه والنفوذ الروسي والصيني وسيحقق الامن والعداله الإجتماعيه
نعم, سيضحكون علينا مثلما ضحكوا علينا منذ ستون عاما أيام حكم اليهودي جمال عبدالناصر
وأكاذيب أنه تحدي بريطانيا وأمريكا وإسرائيل وضحك علي الإتحاد السوفييتي
فتوالت الهزائم وزاد الخراب والفقر وفتح المعتقلات والزنازين بينما الجماهير تهتف بإسم وبحياه عبدالناصر
أنه التاريخ ياساده عندما يكرر نفسه مع قوم لايقرأون ولا يدرسون تاريخهم

قيادات خائنه
منظومه عسكريه خائنهمنظومه مخابراتيه خائنهمنظومه أمنيه خائنه
منظومه بوليسيه خائنهمنظومه قضائيه خائنهمنظومه دينيه خائنهمنظومه إعلاميه خائنهمنظومه حزبيه خائنهمنظومه سياسيه خائنه
منظومه إقتصاديه خائنهفلا تتعجبوا عندما ترون الشعب المصري يقتات من الزباله ويأكل طعام مسرطن
ويشرب مياه مخلوطه بالمجاري ويسكن المقابر والعشوائيات
ولايجد المدرسه والمستشفي والسكن الآدمي
إنها نتيجه طبيعيه لمجتمع غارق حتي النخاع في الخيانه
وسيستمر هذا الوضع المأساوي للمصريين الي أن يستيقظ الشعب
ويدرك مدي الخيانه المتفشيه ويعالجها ويقضي عليها
أما أذا لم يستيقظ الشعب فالنهايه ستكون دوله النيل الي الفرات الإسرائيليه
التي ستقام علي إنقاض وجماجم الشعوب من العراق شرقا حتي مصر غربا
قبل أن ندخل في الموضوع نذكركم بأن
جمال عبدالناصر كان من المؤسسه العسكريه
عبدالحكيم عامر كان من المؤسسه العسكريه
صلاح نصر كان من المؤسسه العسكريه
حمزه البسيوني كان من المؤسسه العسكريه
شمس بدران كان من المؤسسه العسكريهحسني مبارك كان من المؤسسه العسكريهصفوت الشريف كان من المؤسسه العسكريهذكريا عزمي كان من المؤسسه العسكريهحسين سالم كان من المؤسسه العسكريهعمر سليمان كان من المؤسسه العسكريهطنطاوي كان من المؤسسه العسكريه
عنان كان من المؤسسه العسكريه
أحمد شفيق كان من المؤسسه العسكريه

أما الجرائم التي أرتكبت في حق الشعب المصري من قبل الجنرالات المرتزقه ورجالهم
من جمال عبدالناصر ورجاله ومن السادات ورجاله ومن حسني مبارك ورجاله
فهي جرائم لاتعد ولاتحصي وتحتاج الي مجلدات كامله لسردها
ولكن يبدو أن حكم السادات أنسانا جرائم عبدالناصر ورجاله
وحكم حسني مبارك أنسانا جرائم السادات ورجاله
وحكم المرسي العياط أنسانا جرائم حسني مبارك ورجاله
عمر سليمان الجاسوس اللعين كان يبتسم دائما في وجوه قاده إسرائيل
وكأنه يعاني من عقده نقص ويتشرف بلقائهم

رجل المخابرات حسين سالم وسمسار بيع غاز الشعب المصري إلي إسرائيل
في طائرته الخاصه التي إشتراها بإموال ودماء الشعب مع إبنه
سرق أموالنا وهرب بها وتستر عليه الجنرالات المرتزقه تجار السلاح أولا
ثم المتأسلمين تجار الدين ثانيا ولم تعد أموال الشعب حتي هذه اللحظه

عندما إنقلب الجنرالات المرتزقه الذين يديرون المنظومه الصهيونيه التي تحكم مصر منذ ستون عاما علي طرطورهم وأراجوزهم المرسي العياط, لم يكن هذا يعني أن العميل الامريكي المرسي العياط كان علي حق وهم علي باطل, في الحقيقه, هم جميعا متفقون من البدايه علي هذه المسرحيه للإلتفاف علي ثوره الشعب المصري ومطالبه وحقوقه, ولكن ماحدث كان خلاف بين أفراد العصابه الواحده من أجل تقسيم الغنائم والصراع علي السلطه

لقد تآمر ومن البدايه كل من الجنرالات المرتزقه تجار السلاح مع المتأسلمين تجار الدين علي الشعب المصري وعلي ثورته وقد نجحوا في هذه المؤامره لمده أكثر من عامين منذ يناير 2011 حتي يوليو 2013 حتي لايتم تحقيق أي مطلب من مطالب الشعب الذي يعاني منذ أكثر من ستون عاما من ديكتاتوريه وبطش الجنرالات المرتزقه الذين جاءت بهم إنجلترا في أسهل أنقلاب عسكري قام به يهودي برتبه صاغ (رائد) إسمه جمال عبدالناصر ومجموعه من الملازمين وصف الضباط, ثم تبنتهم أمريكا في 1970 في عهد الصهيوني السادات, ثم تبنتهم إسرائيل في 1981 في عهد الجاسوس الإسرائيلي حسني مبارك, ثم حاولت أمريكا وإسرائيل في إستكمال المؤامره بعد ثوره الشعب المصري علي الجنرالات المرتزقه في عهد عميلهم المغفل المرسي العياط

فلم يتم حتي الان تحقيق الحريه والعدل للشعب المصري, ولم يتم إسترداد المليارات المنهوبه ولم يتم محاكمه من سرقوا الشعب وعذبوه وقتلوه أما بالتعذيب في السجون والمعتقلات أو بالضرب بالرصاص الحي في الرؤوس والخرطوش في العيون, بل تم الإفراج عن كل السارقين والقتله وتم إستعاده نظام حسني مبارك الصهيوني تدريجيا, ولكن ما إستجد هو أن الجنرالات المرتزقه تجار السلاح كانوا يدبرون ومنذ سقوط زعيمهم كبير المترتزقه الجنرال الجاسوس الإسرائيلي حسني مبارك للإيقاع بتجار الدين في فخ كان منصوب لهم من البدايه وهذا ماحدث بالفعل في الإسبوع الاول من يوليو 2013 حيث تم إعتقال الطرطور والاراجوز مرسي هو وجماعته بعد حمله إعلاميه إشترك فيها أراجوزات الإعلام ومؤامره سياسيه إشترك فيها بقايا نظام حسني مبارك ومؤامره إقتصاديه شارك فيها الجنرالات ورجال الأعمال الممولون من أمريكا وأوربا بينما كان الطرطور مرسي في منصبه بدون صلاحيات مثل خيال المآته يستمتع بالمنصب الرفيع والمكتب المريح والقصر الفاخر والطائره الرئاسيه وهذا ما مكن الجنرالات المرتزقه من التخلص من الطرطور مرسي في لحظات وبجره قلم وبعد خطبه تلفزيونيه قام به الرئيس الجديد للجنرالات المرتزقه السيسي


كتبت العام الماضي في 27 يونيو 2012 مقاله بعنوان
المنظومه الصهيونيه التي تحكم مصر
تستعين بطرطور طرواده من أجل خداع الشعب وتسجيده وإنهاء ثورتهhttp://nafora.com/showthread.php?t=570049
وشرحت فيها أن المرسي ليس سوي طرطور طرواده وواجهه مؤامره الصهاينه علي مصر وعلي العالم الإسلامي وأنه عميل أمريكي تم تجنيده من قبل المخابرات الإمريكيه لإستكمال مسيره الجاسوس السابق حسني مبارك ولو كان به خيرا ماجاءوا به وما سمع عنه أحد شيئافعملاء إسرائيل الذين يحكمون مصر والذين أقعدوه علي كرسي الرئاسه وسلموه عرش مصر يستطيعون وضعه في قفص بل يستطيعون قتله في أي لحظه لو تجرأ عليهم أو خرج عن النص والدور المرسوم له وهذا ماحدث بالفعل في 2013 حيث قبضوا عليه ووضعوه في قفص به مرتبه علي الارض ويمكن الرجوع الي تلك المقاله لإسترجاع الأحداث
الطريقه والسهوله التي خلعت بها المنظومه العسكريه التي تحكم مصر منذ ستون عاما المرسي العياط أثبتت أنه لم يكن رئيسا ولكنه كان طرطورا جاءوا به لتنفيذ الاجندات الصهيونيه التي نفذها في البدايه اليهودي جمال عبدالناصر وإستكلمها من بعده الصهيوني السادات والجاسوس الإسرائيلي حسني مبارك ولهذا السبب تمكنوا من التخلص منه بجره قلم بعد أن فشل في المهمه التي أوكلوه بها وهي تنفيذ الاجندات الصهيونيه والامريكيه وفي نفس الوقت خداع الجماهير وإستدراجها للهتاف بإسمه والتصفيق له
المرسي لم يكن رئيس ولكنه كان طرطور وخيال مآته بدرجه رئيس وكان بدون أي صلاحيات ولايستطيع أن يتخد أي قرار بدون إذن الحكام الحقيقيين لمصر الذين هم الجنرالات المرتزقه الذين يحكمون مصر منذ ستين عاما وقد نصبوه طرطورا وأراجوزا علي المصريين حتي يتلقي هو الصدمات وغضب الشعب وتبقي العصابه الصهيونيه تحكم مصر من وراء الجدار وكان الطرطور المرسي لايمتلك حتي القدره علي الدخول الي قصور الرئاسه بدون إذن الحرس الجمهوري أو عمل خطاب تلفزيوني بدون إذن المخابرات الذين هم أصلا من المنظومه العسكريه الذي حكمها الجاسوس الإسرائيلي حسني مبارك لمده ثلاثون عاما عندما كان القائد العام للقوات المسلحه
لقد نجح المرسي بالفعل في تنفيذ المخطط الصهيوني والذي من أهم بنوده هو إستكمال وإستئناف طريقه عمل المنظومه الصهيونيه السابقه وهذا ماحدث بالفعل ولكن مافشل فيه المرسي هو خداع الشعب وجعلهم يصفقون له ويهتفون بإسمه كما صفقوا وهتفوا من قبل لليهودي جمال عبدالناصر الصهيوني السادات والجاسوس الإسرائيلي حسني مبارك

لقد نجح اليهودي عبدالناصر من خداع الشعب المصري وخدمه إسرائيل لمده 16 عاما ونجح الصهيوني السادات في نفس المهمه 11 عاماونجح العميل الإسرائيلي حسني مبارك في نفس المهمه 30 عاما بينما فشل العميل الامريكي المرسي العياط في نفس المهمه ولم يصمد سوي عام واحد فقط ولهذا السبب قررت المنظومه الصهيونيه الحاكمه في مصر التخلص منه وإيجاد البديل ليتمكن من إستكمال المسيره الصهيونيه دون أن يستفز الشعب
كل ماقلته عن المرسي العياط كان صحيحا فجاء ورحل ولم يصلح شئ بل أبقي المنظومه الصهيونيه التي إستلمها تعمل كما كانت تعمل في السابق وكل مافعله أنه جعل الشعب المصري يشك في كل ملتحي وكل متدين وكل هذا يصب في النهايه في مصلحه أمريكا وإسرائيل
ماحدث للإسلاميين في مصر وكيف إستطاع عملاء الصهيونيه العالميه الذين يحكمون مصر ويتلقون أوامرهم من واشنطن وتل أبيب من إستدراجهم للفخ المنصوب لهم مسبقا ثم الإيقاع بهم بهذه السهوله في عمليه مخابراتيه كلاسيكيه ستكتب عنها كتب التاريخ وقصص المخابرات, بل ستكون ماده مخابراتيه تدرس في مؤسسات المخابرات في كيفيه القضاء علي جماعه إسلاميه عمرها 80 عاما كان من المفترض لها أن تكون جماعه وطنيه وتحويلها الي جماعه منبوذه من جميع طوائف الشعب 
الرئيس الصهيوني العميل المفضل لدي الصهاينه هو الرئيس الذي يعمل لصالح الصهاينه وينفذ أوامرهم بينما يضخع له الشعب ويطيعه بل يصفق له ويهتف بأسمه, وكان أكثرهم نجاحا علي مستوي العالم الإسلامي هو اليهودي كمال أتاتورك الذي ألغي الخلافه الإسلاميه ولغي اللغه العربيه في تركيا بينما كانت الجماهير التركيه تهتف بأسمه, وكان أكثرهم نجاحا في مصر هو اليهودي جمال عبدالناصر الذي إرسي الديكتاتوريه في مصر وإستدرجها الي أكبر هزيمه عسكريه في تاريخها بينما كانت الجماهير المصريه تهتف بإسمه, أما أفشل رئيس عميل حكم مصر من وجهه نظر الصهاينه هو المرسي العياط حيث كان ينفذ أوامر الصهاينه وجميعنا نتذكر خطاب الحب الذي إرسله الي شمعون بيريز, ولكن المرسي فشل في خداع الجماهير المصريه وجعلها تهتف بأسمه وبإنجازاته الوهميه ولهذا قرروا إستبداله بعميل آخر وبجره قلم

الإسلام هو كان الدرع الحامي لمصر طول منذ دخول الإسلام الي مصر ومنذ طرد الرومان من بلادنا, فالإسلام هو من حمي مصر من الحملات الصليبيه الثمانيه, وهو من حمي مصر من البريطانيين والفرنسيين حيث كان الازهر دائما نقطه إنطلاق المقاومه ضد الغزاه وكانت العقيده الإسلاميه وعقيده الجهاد هم حائط الامان للمصريين ضد العدو الخارجي, وقد أدرك أعداء مصر هذا وبالتالي عملوا علي دق أسفين بين الشعب وبين الإسلاميين بعد أن تمكنوا من تجنيد بعض قادتهم والنتيجه مانراه الان, مجتمع أصبح يتشكك في كل ملتحي وكل متدين, مجتمع بلاد قياده دينيه يثق بها ولا سبيل له سوي الإنصياع الي سلطه المؤسسات العسكريه والامنيه المخترقه من الاساس من المخابرات الاجنبيه وكلنا نعلم تاريخ المؤسسه العسكريه وتاريخ قياداتها خصوصا خلال الثلاثين عاما السابقه وأثناء حكم الجاسوس الإسرائيلي والقائد العام للقوات المسلحه حسني مبارك

لقد أوقعت المنظومه الصهيونيه التي تحكم مصر بالمرسي وبالإسلاميين في الفخ المنصوب لهم مسبقا والخطه كانت بسيطه للغايه, تجنيد بعض قاده جماعه الإخوان المسلمين من قبل المخابرات الامريكيه والإسرائيليه والسعوديه والقطريه, ثم عقد صفات مشبوهه معهم وتعشيمهم بالسلطه بل إعطائها لهم شكليا, ثم تحويلهم الي طراطير لاتنفذ أي من مطالب الشعب وإستدراجهم الي مواجهه مع الجماهير, ثم طردهم بل وسجنهم بعد ذلك في خلال ثلاثه أيام فقط وسط تهليل وتصفيق الشعب

السيسي كان ركن من أركان نظام حسني مبارك الصهيونيحيث كان رئيس المخابرات العسكريه وأحد أعضاء المجلس العسكري في عهده
وقد تدرب في إنجلترا وأمريكا ودخل المؤسسات العسكريه الامريكيه

ولو كان وطنيا لما تمكن من الوصول حتي الي رتبه لواء في عهد الجاسوس الإسرائيلي حسني مبارك
ولما سكت عليه وعلي إجرامه في حق الشعب المصري لمده ثلاثون عاما
ولما سكت علي سرطنه الشعب المصري وبيع شركات مصر وبيع الغاز المصري لإسرائيل
ولما سكت علي وقوع مصر وقوعا ذريعا تحت سيطره المؤسسه العسكريه والمخابراتيه الامريكيه والإسرائيليه
والان يعيدون نظام حسني مبارك حيث تم إعاده النائب العام عبدالمجيد محمود وقد يعيدون أحمد شفيق وكل الخونه الذين كانوا يخدمون حسني مبارك بدعوي المصالحه الوطنيه
وأعادوا مباحث أمن الدوله ؤبدءوا في ضرب من يقف ضدهم بالرصاص الحي
وبدؤا في القبض علي المعارضين وفتح المعتقلات وغلق القنوات الفضائيه وتقييد الحريات





وأخيرا صوره تجمع قيادات الصف الاول للمنظومه الصهيونيه التي تحكم مصر
السيسي والجنرالات المرتزقه والبردعون البرادعي
وإنتظروا المزيد من الطعام المسرطن والمياه المخلوطه بالمجاري
والعشوائيات ومساكن المقابر وإنعدام خدمات التعليم والصحه
وجيش مسلح بسلاح أمريكي مضروب وذخيره أمريكيه مضروبه
وجيش مشغول بإداره الانديه والفنادق ومحطات البنزين ومزارع الطماطم والخيار
ومصانع المكرونه والصلصه والحلل والطاسات


قال يعني رايحين يحرروا القدس أو يستردوا سيناء وثرواتها وغازها
أو يدمروا سد النهضه الأثيوبي بأسلحتهم وذخيرتهم الامريكيه

صوره مخابراتيه من الدرجه الاولي وفيها يظهر زعيم المرتزقه
مع جنوده البسطاء وعلي وجوههم كل مظاهر السعاده والحب
بالزعيم الجديد الذي يود أن يلعب نفس الدور الذي لعبه اليهودي جمال عبدالناصر

هذا الفيديو تم رفعه في 27 نوفمبر 2011 ويشرح طريقه تلاعب المنظومه الصهيونيه الحاكمه بمصر
عن طريق تغيير رؤساء الوزراء بطريقه دوريه لخداع الشعوب

ذكرت في تقرير سابق أن المرسي لن يسقط في يوم 30 يونيو بسهوله لأن الصهاينه في الخارج وعملائهم في الداخل معه وفي صفه وسيحمونه حتي النهايه وهي فرضيه صحيحه لأن المرسي لم يكن رئيس دوله ولكنه كان طرطور وخيال مآته بدرجه رئيس وكان بدون أي صلاحيات ولايستطيع أن يتخد أي قرار بدون إذن الحكام الحقيقيين لمصر الذين هم الجنرالات المرتزقه الذين يحكمون مصر منذ ستين عاما وقد نصبوه طرطورا وأراجوزا علي المصريين حتي يتلقي هو الصدمات وغضب الشعب وتبقي العصابه الصهيونيه تحكم مصر من وراء الجدار وكان الطرطور المرسي لايمتلك حتي القدره علي الدخول الي قصور الرئاسه بدون إذن الحرس الجمهوري أو عمل خطاب تلفزيوني بدون إذن المخابرات الذين هم أصلا من المنظومه العسكريه الذي حكمها الجاسوس الإسرائيلي حسني مبارك لمده ثلاثون عاما عندما كان القائد العام للقوات المسلحه

الطرطور المرسي صدق نفسه أنه كان رئيس جمهوريه بالفعل
ولكنه كان أراجوز في قبضه المنظومه العسكريه الحاكمه
وكانوا يستطيعون التخلص منه ووضعه في قفص أو قتله إن لزم الامر
وفي أي لحظه لو خرج عن الدور المرسوم له

في الحقيقه المرسي لم يسقط في 30 يونيو بسبب تخلي المنظومه الصهيونيه الحاكمه في مصر عنه والتي تتلقي أوامرها من واشنطن وتل أبيب ولكنه سقط عندما أكتشفوا أنهم لم يعد بإمكانهم حمايته لأكثر من عام وأنه أصبح عبئا وخطرا عليهم وخصوصا بعد أن خرج ملايين المصريين الي الشوارع في كل محافظات مصر لرفضه وهو رقم لم يكن يتوقعه أحد ورقم لم يحدث في تاريخ البشريه من قبل لا داخل مصر ولا خارج مصر ولاداخل أمريكا ولا خارج أمريكا أن خرجت أعداد بهذه الكثره وفي كل المده وفي نفس الوقت وبالتالي لم تجد المنظومه الصهيونيه التي جاءت به طريقا آخر سوي تنحيته والتخلص منه لانه أصبح عبئا وخطرا عليهم وعلي الجميع مثلما أصبح حسني مبارك بعد ثلاثون سنه حكم عبئا وخطرا عليهم وعلي الجميع فقرروا طرده من قصور الرئاسه حتي لايتسبب وجوده في سقوط المنظومه الصهيونيه الحاكمه بالكامل, وهم الان يعيدون حساباتهم وجاري البحث عن عميل آخر ليستكمل المهمه وهي التنسيق الكامل مع أمريكا وإسرائيل دون أن يستفز الشعب بل جعل الشعب يصفق له ويهتف بأسمه ويهلل لموكبه

الان تعمل المنظومه الصهيونيه الحاكمه علي إيجاد بديل للعميل الفاشل الذي فشل في نصف المهمه المرسومه بينما نجح في المهمه الاخري, المرسي نجح في مهمه التنسيق مع أمريكا وإسرائيل والحفاظ علي مصالحهم ولكنه فشل في مهمه إخضاع الشعب والسيطره عليه وجعلهم يصقفون له ويهتفون بأسمه ويهللون لموكبه ولهذا السبب تخلصوا منه بجره قلم لإنه من وجهه نظرهم ومن وجهه نظر الشعب أفشل رئيس جاءوا به الي مصر

العميل الجديد الذي يبحثون عنه الان سيكون المطلوب منه إستكمال المهمه التي بدأها اليهودي جمال عبدالناصر والصهيوني السادات والجاسوس الإسرائيلي حسني مبارك والعميل الامريكي المرسي وهو التنسيق مع أنجلترا وأمريكا وإسرائيل في الخفاء وجلب الهزائم والفقر الي مصر والي المصريين مع إبقاء الشعب تحت سيطرتهم وتحت أمرهم بل جعل الشعب يصفق ويهلل له مثلما كان يفعل مع ناصر لمده 16 عاما ومع السادات 11 عاما ومع مبارك خلال الخمسه وعشرين عاما الاولي من حكمه ومع المرسي خلال الإسبوع الاول من حكمه

نعم, لقد أسقطوا المرسي لانه لم يتمكن من خداع الشعب المصري أكثر من إسبوع واحد في بدايه حكمه بينما نجح حسني مبارك في خداع الشعب طوال الخمسه وعشرين عاما الاولي من حكمه, وهذا مايجعل المرسي أفشل رئيس حكم مصر من وجهه الجميع سواء كان شعب مصر أو أعداء شعب مصر

والان مازال الصراع قائما بين شعب مصر وأعداء شعب مصر, شعب مصر يبحث عن رئيس يرعي مصالحه, وأعداء شعب مصر يبحثون عن عميل يرعي مصالحهم

وفي النهايه أقول لشعب مصر, لاتفكرون في إصلاح أي شي في مصر لإنه لن يتم إصلاح أي شئ طالما أن مصر يحكمها منظومه صهيونيه بقياده جنرالات مرتزقه تجار سلاح يتلقون أوامرهم من واشنطن وتل أبيب وسنظل ندور جميعا في حلقه مفرغه ولمده ستون عاما أخري طالما أن الشعب لم يدرك بعد أبعاد المؤامره الصهيونيه وأبعاد الإختراق الصهيوني والامريكي لكل مؤسسات الدوله بما فيها مؤسسه الرئاسه ومؤسسه الجيش وأن إصلاح مصر لايبدأ برئيس جمهوريه قد يكون طرطور أو بوزير قد يكون خائن ولكن يبدأ بالتخلص من المنظومه الصهيونيه الحاكمه, وبعدها نتكلم عن إصلاح مصر

الحمدلله ليس كل لواءاتنا في قواتنا المسلحه جنرالات خونه مرتزقه
سياده اللواء المحترم طاهر عزالدين يكشف إسرار المنظومه العسكريه الحاكمه
ويكشف حقيقه الجنرال السيسي كبير الجنرالات الخونه المرتزقه في مصر
(فيديو لابد لكل مصري ومصريه أن يشاهدوه)

وبالنيابه عن شعب مصر أشكرك سياده اللواء طاهر عزالدين
علي شجاعتك وقولك للحقيقه بدون خوف من بطش العصابه العسكريه الدمويه الحاكمه في مصر_____________________________________

الجيش المصري يقوده جنرالات مرتزقه خونه
ولو كانوا وطنيين لما حكم مصر جاسوس إسرائيلي لمده ثلاثون عاما
ولما كان هذا هو حال مصر
تقرير من إعداد المهندس عمرو عبدالله, كندا

أذا كانت أمريكا وإسرائيل تمكنوا تجنيد عدد من القاده والجنرالات المرتزقه الخونه في الجيش المصري
فإنهم لم يتمكنوا من تجنيد كل جنودنا وضباطتنا في القوات المسلحه
أنا مع الجيش المصري وضد الجنرالات الخونه المرتزقه الذين يؤتمرون بأمر إمريكا وإسرائيل

إذا كان القائد العام للقوات المسلحه حسني مبارك جاسوس إسرائيلي لمده ثلاثون عاما
وإذا كان رئيس المخابرات الجنرال عمر سليمان جاسوس إسرائيلي فما بالك بالباقين
الجنرالات المرتزقه تربيه الجاسوس الإسرائيلي حسني مبارك
والذين تم ترقيتهم في عهده قد يقوموا بإنقلاب عسكري
ويعودوا بنا الي الأساليب القديمه بعد أن أعطاهم اليهودي جون كيري الضوء الاخضر
بعد أن أحرق الشعب المصري بذكاءه الفطري ورقه تجار الدين
وبعد أن فشل الإخوان المتأسلمون في مهمتهم وفي السيطره علي المصريين بنفس إسلوب حسني مبارك
ولم يعد لأمريكا ورقه أخري يلعبون بها علي الشعب المصري سوي ورقه الجيش القديمه

الجنرالات المرتزقه الذين يديرون المنظومه الصهيونيه التي تحكم مصر منذ 60 عاما
باعوا مصر الي أمريكا وسيدتها إسرائيل منذ زمن بعيد ولو كانوا وطنيين لما خرج كل هؤلاء الخونه من بينهم
أبتداء بكبيرهم الجنرال حسني مبارك وإنتهاء بالجنرالات أحمد شفيق وعمر سليمان
وذكريا عزمي وصفوت الشريف وحسين سالم وحبيب العادلي
ولما حدثت هزيمه 56 ونكسه 67 وخيانه 73 ومعاهده كامب ديفيد في 78
(إقرؤا مذكرات الفريق سعد الدين الشاذلي وشاهدوا حلقه شاهد علي العصر وملاحظاته حول خيانات حرب أكتوبر)
ولما صمتوا علي مهزله طرد الخبراء السوفييت في يوليو 1972 بينما مصر كانت مقبله علي حرب 1973
في وقت كان كل تسليحنا من الاتحاد السوفييتي ويذكر التاريخ أن السوفييت كان لها يد في إجبار
أمريكا والجيش الإسرائيلي علي وقف تمدد قوات شارون في حرب 1973 داخل مصر والوقوف عند الكيلو 101 من القاهره
ولما صمتوا علي قتل قادتنا وأبطال حرب أكتوبر الحقيقيين في 2 مارس عام 1981 ثم مشوا في جنازتهم (المشير أحمد بدوي وتسعه لواءات وعميدين وعقيدين)
ولما صمتوا علي طرد الفريق الشاذلي من مصر ثم الحكم عليه بالسجن لمده ثلاثه سنوات عندما عاد إليها في 1992
ولما صمتوا علي قتل الشهيد سليمان خاطر علي يد المخابرات الإسرائيليه داخل السجون المصريه
ولما صمتوا وشاركوا في إقامه المحاكم والمعتقلات العسكريه من عهد عبدالناصر الي عهد المرسي
ولما صمتوا علي أن يحكم مصر جاسوس إسرائيلي منهم لمده ثلاثون عاما
والذي كانت صفته القائد العام للقوات المسلحه وأسمه حسني مبارك
ولما إنقادوا الي أوامر أمريكا وإشتركوا في حرب الخليج الثانيه ضد العراق كمرتزقه مع الجيش الامريكي
والجيش السوري للدفاع عن آبار بترول أمراء الكويت والسعوديه حتي تعود تحت سيطره أمريكا
ولما تم تدمير إقتصاد مصر وبيع القطاع العام وبيع ثروات البلاد الي إسرائيل بثمن بخس
ولما تم نهب مناجم الذهب وتوزيعها علي أفراد العصابه
ولما إشتروا السلاح والذخيره وقبلوا المعونات العسكريه من أمريكا وعرضوا الامن القومي للإختراق الامريكي
ولما أرسلوا ضباط الجيش للتدريب في البنتاجون وتعريضهم للوقوع في فخ المخابرات الامريكيه
ولما صمتوا علي حادثه إسقاط طائره مصر للطيران القادمه من أمريكا
رحله 990 في المحيط الاطلنطي في 31 أكتوبر 1999
وعلي متنها 33 من كبار العسكريين المصريين ومن بينهم خبراء في الهندسه النوويه
ولما صنعوا الطاسات والحلل وزرعوا الطماطم وربوا العجول وأداروا فنادق وأنديه وقاعات أفراح ومحطات بنزين
ولما سمحوا بتحويل الجنود المصريين الي عمال سخره يعملون بالمجان تحت ذريعه الخدمه العسكريه
للعمل في مزارع البطيخ والكوسه والطماطم والمخابز وتربيه البهائم والدواجن
ولما تم تدمير أكباد المصريين بالسلاح الكيميائي والبيولوجي الاسرائيلي
الذي تم إستيراده تحت عيونهم علي أنه أسمده ومبيدات حشريه
حتي أصبح هناك عشره مليون مصري مصابين بفيروس سي وهو مرض أخطر من مرض الايدز
لانه يدمر الكبد في صمت وينتقل بسهوله من المريض الي الاصحاء وبين أفراد العائله الواحده بالتعامل اليومي العادي
ولما تم تهريب الجاسوس الإسرائيلي حسني مبارك الي بريطانيا مع كل عائلته وإسراره وأمواله
ثم ضحكوا علينا بمسرحيه الشبيه صاحب الخمسين ربيعا ليمثل دور مبارك العجوز أبو 84 عاما
ولما صمتوا علي جرائم الشرطه المصريه في حق الشعب وقاموا بدور المتفرج البرئ
ولما صمتوا علي قتل الشباب المصري أمام سفاره إسرائيل في القاهره
(تخيلوا يتم قتل المصريين في مصر وأمام سفاره إسرائيل وفي النهايه يتظاهرون بأنهم وطنيين ومع الشعب)
ولما قاموا بعمليات عسكريه وهميه لتطهير سيناء من الإرهاب بينما هم يأمنون طرق آمنه لأنابيب الغاز الي إسرائيل
ولما تآمروا مع أمريكا وإسرائيل وسلموا الحكم الي تجار الدين بعد أن ضمنوا الخروج الآمن
وهم الان قد يردوا الجميل ويعطوا خروج آمن لتجار الدين ويقوموا بأنقلاب عسكري
متفق عليه مسبقا مع أمريكا وبمباركه وموافقه إسرائيل التي لايهمها سوي أمنها وأمن شعبها
القائد العام للقوات المسلحه كان جاسوس إسرائيلي لمده ثلاثون عاما



الجنرال عومير سليخاه رئيس المخابرات كان جاسوسا إسرائيليا









لا أعني بالطبع أن القوات المسلحه جميعها مرتزقه وخونه
فكما أنجبت القوات المسلحه أبطال مثل الفريق سعد الدين الشاذلي بطل حرب أكتوبر الحقيقي
والمشير الشهيد أحمد بدوي الذي كان برتبه لواء وقائد الجيش الثالث الميداني في حرب أكتوبر في السويس
والعميد الشهيد إبراهيم الرفاعي إسطوره قوات الصاعقه المصريه
ومئات الالاف غيرهم من الضباط وصف الضباط والجنودفأن القوات المسلحه أيضا أنجبت خونه وجواسيس من أمثال الجاسوس الاكبر حسني مبارك
الذي كان القائد العام للقوات المسلحه لمده ثلاثون عاما
وأنجبت أيضا الجنرال الجاسوس عمر سليمان والجنرالات صفوت الشريف وذكريا عزمي
وحسين سالم حرامي البترول وآكل السحت وغيرهم كثيرون من اللصوص وتجار السلاح والجواسيس
من أمثال الجاسوس المقدم فاروق عبدالحميد الفقي وعشيقته الجاسوسه هبه عامر سليم والذين تم تصوير قصتهم في فيلم الصعود الي الهاويه ولعب الممثل إبراهيم خان دور مهندس مدني
ولم يقولوا لنا أنه كان مقدم في الجيش أي أنه كان تزوير علني للتاريخ
وكأن الجيش المصري لايوجد به خونه وجواسيس

المشير أحمد بدوي أحد أبطال قواتنا المسلحه
الجنرالات المرتزقه قتلوه وقتلوا معه معظم قاده الجيش الشرفاء في 2 مارس 1981
حتي يخلوا لهم الجو لخدمه واشنطن وتل أبيب وحتي تفتح أمامهم أبواب الخيانه

الفريق الشاذلي أحد أبطال قواتنا المسلحه
الجنرالات المرتزقه طروده من مصر وصمتوا علي سجنه عندما عاد
ثم مات في شقته المتواضعه مع أن عمولات سلاح الجيش كانت تحت أقدامه



البطل سعد الدين الشاذلي مع جنوده في حرب أكتوبر
كان بطلا حقيقيا ولم يكن بطل مكاتب وتليفونات وعمولات سلاح
لاحظوا تواضعه وتواجده مع الجنود البسطاء وهم يحملون سلاحهم
الله يرحمك ياسياده الفريق



ورقه الاخوان المتأسلمين وتجار الدين سقطت وإحترقت بسرعه فائقه
أذهلت المخابرات الامريكيه والإسرائيليه وصانعي السياسه في واشنطن وتل أبيب
وهم يفكرون جديا الان في الإستغناء عن خدماتهم وخيانتهم
بعد أن خرجت الامور عن سيطره المنظومه الصهيونيه الحاكمه في مصر
بعد أن كسر الشعب المصري حاجز الخوف من الداخليه وبنادقها وسجونها ومعتقلاتهاويخططون الان الي العوده الي المنظومه العسكريه القديمه التي إعتادها الامريكان والإسرائيليينوما يحدث في مصر الان هو تجميل لوجه جنرالات الجيش بعد شيطنه جهاز الشرطه بالكامل
تمهيدا لتسليمهم السلطه مره أخري علي أمل خداعنا مره أخري ولمده ثلاثون عاما آخرين

ولكني أقول لكم أن إسرائيل لن تمهلنا ثلاثون عاما آخرين فنحن في المراحل الاخيره
لإنشاء دوله النيل الي الفرات الإسرائيليه وخصوصا بعد ان سقطت العراق وسوريا
وبعد أن إستيقظت الشعوب العربيه وخصوصا الشعب المصري
وكسر حاجز الخوف من الكرباج والعصاه والبدله الميري سواء كانت عسكريه أو بوليسيه
وأؤكد لكم أن مايحدث الان في البلاد العربيه فرصه تاريخيه وذهبيه لن تتكرر لإسرائيل
في تدمير العرب بصوره نهائيه وهم يعلمون هذا ولهذا دمروا سوريا بطريقه مزهله وفي زمن قياسي
دون أن يتدخل جندي إسرائيلي واحد ودون أن يطلقوا رصاصه واحده تجاه سوريا
وهم سوف يكررون نفسه الخطه ونفس الإسلوب وهو إسلوب التدمير الذاتي مع مصروكل هذا سيتم بالطبع بالتواطئ مع عملائهم في الداخل الذين يتحكمون في المال والسلاح والإعلامكله متفق مع كله
أمريكا تخطط والخونه ينفذون ولو كانوا وطنيين
لتم طردهم من الخدمه عند رتبه عميد وما وصل أي منهم الي رتبه فريق أو حتي لواء
وما تم إرسال أي منهم للتدريب العسكري في أمريكا علي أيد ضباط أمريكيين
وما مكنتهم أمريكا وإسرائيل من قصور الرئاسه ومخازن السلاح
عندما تم تغيير المشير طنطاوي بالاتفاق مع المنظومه الصهيونيه الحاكمه في مصر
وبتواطئ الجنرالات المرتزقه والاخوان المتأسلمين وبرعايه أمريكا بعد أن رفضه الشعب
كان بإمكانهم ترشيح أي وجه آخر ليرث طنطاوي وقد يكون إسمه شرقاوي أو منياوي أو قناوي
ولكن وقع أختيارهم علي وجه جديد هو السيسي فلا يهم الإسم فالمهم أن تستمر المنظومه كما هي
فأمريكا جندتهم جميعا ولاتستغرب عندما تعلم أن المرسي والسيسي قضوا سنوات في أمريكا
وبالتالي كان من السهل جدا علي أمريكا أن تجندهم وهو شئ لن تغلب فيه إمريكا

الفريق السيسي كان رئيس المخابرات الحربيه في عهد الجنرال الجاسوس الإسرائيلي حسني مبارك
وفي عهد رئيس المخابرات العامه الجنرال الجاسوس عمر سليمان

إسرائيل تخطط لإحتلال مصر وإنشاء دوله النيل الفرات بالتواطئ الجنرالات المرتزقهووقتها سيهرب هؤلاء الجنرالات كما هرب الجنرال حسني مبارك والجنرال أحمد شفيق
والجنرال حسين سالم والجنرال طنطاوي والجنرال عنان وبقيه الجنرالات
وهؤلاء هم جنودنا الغلابه الذين قتلوا في سيناء
ولم يتجرأ أي من الجنرالات الكلاب المرتزقه حتي علي النباح في سيناء تجاه إسرائيل







نتانياهو و أيهود باراك يتمنظرون بشماته أمام مدرعه مصريه محترقه
بعد أن تم إصطيادها من الجو بطائرات الأباتشي الإسرائيليه