بالصور..عاصمة مصر المنهوبه “صان الحجر” تستغيث، السرقه ليل نهار والمسؤلين نايمين فى العسل
السبت، 4 يناير 2014
تأسست تانيس في أواخر عهد الأسرة العشرين، وأصبحت عاصمة شمال مصر خلال عهد الأسرة الحادية والعشرين. كانت المدينة مسقط رأس سمندس مؤسس الأسرة الحادية والعشرين. وخلال عهد الأسرة الثانية والعشرون ظلت تانيس عاصمة مصر السياسية. كانت المدينة ذات أهمية تجارية واستراتيجية، إلا أنها هُجرت في القرن السادس الميلادي، بعدما كانت مهددة بأن تغمرها بحيرة المنزلة.
هناك عدد من أنقاض المعابد، بما في ذلك معبد كان مكرسًا لآمون، وبعض المقابر الملكية من الفترة الانتقالية الثالثة ومنها مقابر الفراعنة بسوسنس الأول وأمينيموبي وشوشنق الثاني، والتي نجت من النهب من لصوص المقابر طوال العصور القديمة، والتي اكتشفها عالم المصريات الفرنسي بيير مونيه عامي 1939 و 1940، وكانت تحتوي على كمية كبيرة من الذهب والمجوهرات واللازورد والأحجار الكريمة الأخرى بما في ذلك الأقنعة الجنائزية لهؤلاء الملوك.
كاميرا ” صوت الشباب المصرى ” اليوم فى زياره لاثار منطقة صان الحجر اكتشفت العديد والعديد من الانتهاكات التى رصدناها بالصوت والصوره على الرغم من وجود شرطة الاثار موجوده بالفعل داخل التل وبعد دخولنا بحوالى نصف الساعه وتحديدا ذهابى الى المناطق التى تم وصفها لى بالتل وبعد تصويرها الا اننى فوجئت باحد افراد شرطه الاثار يتابعنى ويتابع عملى وبعد التأكد من وجود اعمال حفرو تنقيب فعلا وذلك من خلال بعض الحفر التى عثرنا عليها والتى تؤكد عن اعمال الحفر المستمره حتى الصباح وبعد القطع الفخاريه والشقف المووجود والناتج عن اثار الحفر والذى يؤكد ما توصلنا اليه من معلومات ، والان السؤال من هم المتواطئنون مع كل هؤلاء الخارجين عن القانون ؟ واين الشرطه اذن ؟ وعند السؤال عن السرقات التى تحدث مساء وعمليات التنقيب التى لا تنتهى طوال الليل حتى طلوع الفجر قال مسؤل شرطه السياحه ان البلاد تعيش فترات من الانفلات الامنى وشرطة السياحه بمعاونه الداخليه تطارد يوميا العديد والعديد من الخارجين عن القانون الذين يقومون بتلك الاعمال وبالفعل يتم القاء القبض على حالات كثيره
وان المناطق الموجوده بتل صان مناطق معروفه ومحدده بحدود خاصه بهيئه الاثار وعمليات الاستخرا ج لا تتم الا من خلال الهيئات والبعثات المختصه بذلك وانما هو مضيعة للوقت من قبل الخارجين……………
اما الاستاذ احمد على فقال :
اما الحاج مراد القادرى قال :
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق