الأحد، 15 نوفمبر 2015

مطلوب ثورة جديدة خاصة برجااااااااااااال الاعمال فورا ويكون قائدها الرئيس نفسه لكي يعرف العالم ان هؤلاء لصوص ومغتصبون لحقوق الشعب؟؟؟!!

مطلوب ثورة جديدة خاصة برجااااااااااااال الاعمال فورا ويكون قائدها الرئيس نفسه لكي يعرف العالم ان هؤلاء لصوص ومغتصبون لحقوق الشعب؟؟؟!!
========================================
ناجي هيكل يبهث برساله الي كل حرامي نهبنا وسرقنا ولم يحترمنا بعودة مانهبوه ؟؟=======================================
ان عائلة  اللص صلاح دياب الكبيرة التى تهيممن على أكثر من 70 % من حجم توكيلات الشركات الامريكية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بعد ان تم القاء القبض علي صلاح دياب وولده شاهدت كل اللصوص من الكتاب يدافعون عن اللص صلاد دياب لماذا لانعرف واصبحنا دولة نقدس الصوص والحرمية والعملاء وفي الحققة انا الان اعتبر ان مصر بدون حكومة وانها بلد زبانية الخراب والقتل والنهب والسطو علي املاك الدولة وبهذا ماتت الحكومة والقضاء في تلك الواقعة بالذات و
علي رجااال الاعمال والفاعل والاقوااااااااااااااااال اذا لم تدفعوا ما عليكم فان القتل لكم اص



بح واجب وطني علي كل مصري -- هذه القضية كشفت هشاشة الدولة والنظام بشكل خطير واكدت للشعب وللعالم ان مصر ليس فيها قضاء يخاف علي مصر وانا باستغرب ايه ان الحرامي اخذ 15 يوم استمرار وبعد ساعات تم تعديل الموضوع وخروجه بكفالة ومن هنا كان بداية ونهاية القضاء المصري وموته في قلب وعقول الشعب المصري بل ومعظم دول العالم الذيت شاهدوا وسمعوا ان القضاء المصري مااااااات ولهذا اطالب بقتل رجال الاعمال لان القانون لم يردعهم والحل قتالهم بعد اعطاء مهله لهم اذا لم يدفعوا ما اخذوه ونهبووووووووووووووووه علي اخن عوض يارب .هيكل
=================================
وانتصرت دولة  اللصوص علي القضاء والحكومة وتبا لرجال الاعمال ولاعزاء للمصريين؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل كسر دياب هيبة الدولة المصرية ؟ العديد من التساؤلات اثيرت خروج دياب وابنه من السجن,وإلغاء قرار التحفظ على أمواله هو وزوجته و دور الإعلامين المنتفعين في قضية “دياب”
.صلاح دياب (حوت البترول)نموذج للرأسمالية المتوحشة,والتي تدين بالولاء لمصالحها ولمن يتحكم في هذه المصالح أشخاص كانوا أو دولا أجنبية ,فلا شئ يهم سوى المصلحة .
ما مصير 40 مليار دولار تعامل فيها دياب من خلال نشاطه فى مجال البترول .؟؟؟؟؟؟؟
يساند “حوت البترول” فى مصر إعلاميون بعضهم شارك فى حملة توريث مبارك ,ورؤساء تحرير عملو فى خدمته ,وصحافيون وصفوه برجل التطبيع الأول مع العدو الصهييونى….
“صلاح دياب” ممثل الأنتهازية في أبشع صورها , لم يترك باب إلا وطرقه, كان معارضا لدولة الفساد في ثوب الوفدي ,ومناصرا لها بمرافقته ومشاركته لصهر جمال مبارك.
وللوجاهة والسيطرة وابتزاز الدولة أنشأ جريدة ” المصري اليوم” ,واستقطب بأمواله خلطة قوية من كبار الكتاب ,فتجد المعارض والمؤيد بحيث يصعب عليك تحديد هدف صاحب الجريدة من إنشائها فتنخدع في كونه مدافعا عن حرية التعبير والفكر ,فيسهل له بذلك السيطرة على الرأي العام وتوجيهه .
هو نموذج للرأسمالية المتوحشة,والتي تدين بالولاء لمصالحها ولمن يتحكم في هذه المصالح أشخاص كانوا أو دولا أجنبية ,فلا شئ يهم سوى المصلحة .
يعتبر دياب ثروة قوية للمرتزقة من الاعلامين الذين يمتلكون مهارة الإقناع ,فيحولون الفاسد المتربح لمواطن شريف يدافع عن حرية التعبير ,ويزيد الدفاع كلما زاد الدفع .
لكن قرار الإفراج لمفاجئ عن دياب جاء ليصيب هيبة الدولة بإعاقة مركبة لتبدو كسيحة مكتوفة اليدين,وصماء عمياء ,فلم تتكشف بعد أسباب واضحة لقرار الإفراج ومصير قضية مخالفته لعقد شراء أراضى بمحافظة الجيزة والمعروفة إعلاميا بقضية “نيو جيزة”,علاوة على مصير 40 مليار دولار ورد ذكرها في بلاغات قدمها ضده خبير البترول الدولي دكتور ,إبراهيم زهران ,بطلب من النائب العام السابق شهيد العدالة المستشار “هشام بركات”قبل حادث اغتياله بنحو ثلاثة أشهر ,
وهى البلاغات التي لم يفتح فيها التحقيق حتى الآن رغم ما أثارته من علامات استفهام حول مصير 40 مليار دولار تعامل فيها دياب من خلال نشاطه فى مجال البترول .
البداية
وجهت نيابة الأموال العامة الأسبوع الماضي لرجل الأعمال صلاح دياب وآخرين تهمة التربح الغير مشروع والإضرار بالمال العام نتيجة لارتكابهم مخالفات قانونية في تخصيص مشروع أرض نيو جيزة بطريق الإسكندرية الصحراوي , والإخلال بعقود أرض مدينة “نيو جيزة” بمدينة 6 أكتوبر، وشرائهم أرض المشروع بأقل من السعر المقرر لهما واستغلالها في بناء مشروع سكنى مخالف للعقود، وهى القضية المقدم بها بلاغات لنيابة الأموال العامة عام 2013.
وطلبت النيابة من النائب العام المصري الموافقة على إصدار قرار بالتحفظ على أموال هؤلاء “الشلة”وعلى رأسهم دياب
المفاجاة
كانت المفاجأة هي الإفراج عن دياب وإلغاء قرار التحفظ على أمواله ,وتحويل نظر الرأي العام عن فساد دياب بتوجيه تهمة أخرى له بسيطة وهى تهمة حيازة سلاح دون ترخيص .
وبذلك تحولت قضية نهب أموال الدولة أمام الجمهور إلى قضية حيازة سلاح, وأصبح الحديث عن سجن دياب وخروجه هو قضية حيازة السلاح فقط ولا مكان لشئ آخر.
وهنا طرح سؤال هل كسر دياب هيبة الدولة المصرية ؟ العديد من التساؤلات اثيرت خروج دياب وابنه من السجن,وإلغاء قرار التحفظ على أمواله هو وزوجته .
دور الإعلامين المنتفعين في قضية “دياب”
ظهر بجلى ووضوح دور المنتفعين من الإعلامين فى الدفاع عن دياب وتحويله فى نظر الراى العام إلى ضحية تدفع ثمن وطنيتها ورأيها الحر ,منتقدين طريقة القبض عليه !!!
وكان على راس هؤلاء الفلولية ,لميس الحديدى ,المنسقة الإعلامية لجمال مبارك فى حملته الإنتخابية ليرث الحكم قبل ثورة يناير .
وتابعها ,خيرت رمضان,صاحب الألف وجه وتامر أمين المدافع الاول عن توريث جمال مبارك ,ومجدى الجلاد رئيس تحرير جريدة المصرى اليوم سابقا ,وعمرو الشوبكى صاحب نظرية دمج المنظات الأرهابية فى العمل السياسى وغيرهم .
ولكن كان لإبراهيم عيسى الصدى الأكبر نظرا لموقفه عام 2009 من دياب وهجومه عليه وعلى صحيفته ونعتها بصحيفة “الأمريكانى اليوم , ثم تغير موقف عيسى فجاة من دياب بعد الثورة واجرى معه حوارا اظهره فى ثوب الوطنى المدافع ن حرية الرأى والتعبير .
فعلى منوال المصالح تتصالح , خرج علينا الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى,على برنامجه –القاهرة والناس- ليدافع عن دياب ,وينعته بأنه “خصم للدولة” استنادا لكونه صاحب جريدة لها رأى حر على حد قول عيسى ضمنيا ,وقبل ذلك عقب يناير اجري عيسى حوارا مع دياب أخرجه في صورة رجل الأعمال الوطني المدافع عن حرية الراى والتعبير .
ولم يتوقف عيسى عند هذا الحد بل قال عيسى :”أن أجهزة الدولة تخاصم بغرائزها وعواطفها ” منتقدا الطريقة التى تم القبض بها على دياب ,مستكملا حديثه فى الدفاع عن دياب , بأن كل من له رأى الدولة سوف تتعامل معه بطريقة وحشية حيث قال عيسى :” أنك ولا حاجة، لو فاكر نفسك إعلامي أو رجل أعمال أو سياسي أو نائب برلمان أو فاكر نفسك بني آدم أنا ممكن أفرمك وأفضحك وأهينك.. هذه هي الرسالة».
وهنا يطرح السؤال نفسه …كيف يتم إلقاء القبض على ناهبي أموال الشعب هل عن طريق الواتس أو استئذان المتهم وذلك إرضاء لعيسى ؟؟.
كما يطرح سؤالا آخر هل تهمة أهدار أموال الشعب هي تهمة رأى وحرية تعبير كما يريد أن يوهمنا عيسى؟؟.
“فلاش باك ” إبراهيم عيسى وصلاح دياب
فى عام 2009 هاجم عيسى فى العدد الاسبوعى لجريدة الدستور ,صلاح دياب, ليكشف لملايين المصريين دور دياب فى التطبيع مع العدو الصهيوني والسيطرة على التوكيلات الأمريكية ,مشيرا إلى أن دياب هو صاحب شركة “بيكو” وهى متخصصة في النشاط الزراعي,و هذه الشركة محتكرة تقريباً لنشاط البيزنس الزراعي مع إسرائيل حيث تستورد من هناك أدوات الري الإسرائيلية علاوة علي بذور وتقاوي الموز والتفاح والبطيخ وأشهر ما استوردته من إسرائيل التفاح الويليامز.
ويقول عيسى عام 2009 أن دياب هو احد ابناء العائلة الكبيرة التى تهيممن على أكثر من 70 % من حجم توكيلات الشركات الامريكية فى مصر ,وأنه حسب دليل “الأنشطة التجارية الأمريكية في مصر ” والصادر عن سفارة أمريكا في أن عائلة دياب تستحوذ على 43 توكيلا أمريكيا ,وهذه التوكيلات تتنوع بين توكيلات لشركات بترول مثل”هاليبرتون” والتي كان يترأسها قبل ذلك الرئيس الامريكى السابق “ديك تشينى”, وهى الشركة نفسها صاحبة الفضائح والعمولات المالية في توريد البترول للجيش الأمريكي , وحتى توكيلات لمعدات البناء ومضخات المياه والصرف الصحي ومعدات أجهزة الغطس وحفر آبار البترول وقطع غيار الطائرات..
واضاف عيسى عبر مقاله أن مجموعة «دياب – بيكو» دخلت مؤخرا في أنشطة أخرى مثل السياحة والإعلام ,وقاموا بتمويل صحيفة «المصرى اليوم» التي ينتقدها البعض ,ووصفها عيسى بـ «الأمريكانى اليوم» نظراً لثروة مؤسسها صلاح دياب والتى تحققت بصورة رئيسية من احتكار التوكيلات الأمريكية على حد قول عيسى وقتها---
#الجيش_المصرى_رجال
#تحيا_مصر
#مصر_بتفرح
| #عكاشة
#عبد_الفتاح_السيسى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق