الأحد، 15 نوفمبر 2015

الرئيس الامريكي باراك حسين اوباما نصاب عالمي-----------مستشار ناجي هيكل يكشف اخطر المجرمين في العالم؟؟؟!!

بالمستندات الرئيس الأمريكي اخطر نصاب في العالم --؟؟؟--!!!!

صرخة  من كندا الى قلب  العروبة مصر بصحافتها القوية وصحفييها  الأحرار الى العالم بحكمائه وساسته وكل شرفائه ومخلصيه أن يقفوا معنا ضد نصب الادارة الامريكية وليعرفوا من الظالم ومن المظلوم، ومن الناهب ومن المنهوب. والى الكاتب الصحفى والرجل الوطنى الشريف / ناجى هيكل المستشار للعلاقات الدولية بمنظمة العدل والتنمية -ومركز حقوق الإنسان...؟؟!!  

يقول ناجى هيكل: انني اوضح واقول في البداية احب ان اكشف امام العالم عبقرية أبناء العروبة المخلصين للبشرية جمعاء وأنهم لا يبخلون عنها بعلم او معرفة او نصائح او دراسات او  ارشادات خاضوا فيها معارك ضارية مع النفس والعقل والفكر ففازوا بأفضل الالقاب والانواط والامتيازات والنياشين العلمية التي أضاءت جنبات العالم كما أضاء ووفر المخترع العربى  اللبنانى الأصل الكندي الجنسية /عفيف حليم ابورافايل المخترع الكبير والعربى المخلص الذي انقذ الولايات المتحدة الامريكية بل ومعظم الدول المطلة على خليج المكسيك، واليكم القصة كاملة؛

وهي عندما انفجر بئر البترول فى قلب خليج المكسيك  فى 20 نيسان 2010 ظننت أن B.P الشركة العملاقة قادرة على الاقل أن تسيطر على الوضع، وخاصة أن B.P كانت تقول ان كمية البترول هى فى حدود 1000 إلى 3000 برميل فى اليوم، والكارثة ايها العالم وانا اخاطب علمائه ومعلميه وساساته وأصحاب القرار فيه ان تكتشفوا معنا اكبر نصابي العالم قاطبة ,وهي الادارة الاميركية والممثلة بشخص  رئيس الولايات المتحدة الامريكية السيد / باراك حسين اوباما المسؤول شخصياً عن افعال جميع ما يصدر من اعمال حسنة وسيئة من كل المسؤولين المولجين بطبيق كل شيء في الادارات العامة.

 وطبقا للمستندات والوثائق والتسجيلات والفيديوهات  كمسؤول وصاحب الدعوة لكل اذكياء العالم في خطابه في البيت الابيض في 27 مايو 2010.

هنا في هذا الفديو سوف ترون ماذا ارسلت للرئيس اوباما وماذا طلب من اذكياء العالم:

https://www.youtube.com/watch?v=6aF3XyvEoP0  

ومنهم المخترع العربى عفيف ابورافايل الذي هب لنجدتهم ونجدة البيئة الطبيعية في خليج المكسيك، ورُحب به وبموجب اتصالات مكثفة بينه وبين إدارة الأزمات الامريكية الخاصة بأدارة ازمة انفجار بئر بترول خليج المكسيك والعبقرية التي هي نادرة الوجود ان لبى المخترع العربي طلبات الإدارة الامريكية واستطاع ان يضع حلا جذريا لتلك المشكلة البتروليه فى خليج المكسيك وقضى عليها فعليا منذ 2010 والى الابد بعد ان فشلت كبريات الشركات المختصة فشلا ذريعا وكادوا ان يتسببوا فى كارثة بيئية وانسانية لم يكن لها مثيل لولا تدخل المخترع العربى العبقرى عفيف ابورافايل وقام بأرسال اختراعه العبقرى المسمى جهاز لتسكير تسرب البترول بسرعة من ابار بترول تحت ضغط. ذلك الجهاز التي ادعت شركة  BP ملكيتها هذا الاختراع على لسان نائب رئيسها السيد "KENT WELLS" في 9 يوليو 2010 عندما كان يعرض بالفديو الطريقة الجديدة التي سوف تستعمل لتسكير البئر. وحسب اقوال السيد "THAD ALLEN" في جامعة جورج واشنطن "سبتمبر 2010" عندما كان سيُعيّن مدرس في تلك الجامعة.

,,هذه الخرافة البهلوانية استخدمت مع المخترع العربي الكبير صاحب ملكية الاختراع الاصلي المسجل باسمه منذ 1982. وبعد أن ارسل لي المخترع العربى هذا الملف العجيب والاسود فى تاريخ رؤساء امريكا وبعد الاطلاع عليه عرفت ان كل هذا موثّق رسمياً بالصوت والصورة والخطابات الموثقة بخاتم البيت الابيض، وخاتم خفر السواحل المسؤولة عن حادث التلوث وخاتم شركة "BP" لتدل على عبقرية المخترع العربى/ عفيف ابورافايل فأعجبت بل اندهشت بالملف وشكرته على ثقته بى على الرغم من عدم معرفتنا الشخصية فتواصلنا عبر مواقع التواصل الاجتماعى فرد علينا وتحدثنا على "السكايب" عن توقفي تجاه هذا الملف منذ 2010 بعد أن وصلني عن طريق الاستاذ "مظهر جلال" ودار الحوار الاتي فى سرد تفاصيل القصة المدهشة وبالفعل ان القصة منبثقة من الوثائق والمستندات الرسمية والالكترونية للبيت الابيض.

 والتسجيلات والفيديوهات تثبت ان فى البيت البيض نصابا عالميا وخاصة لإختراع السيد عفيف وليس رئيسا. ان اوباما شوهَ صورة امريكا رغم ما بها من عظماء ولم اتصور اثناء حديثي مع العبقرى المخترع الذي كان الدمع ظاهر في عينيه حزنا على العروبة التائهة وأبنائها المغتصبة حقوقهم فى بلاد الغرب وبالتحديد دولة الامبراطورية المزيفة لحقوق الانسان والمختلطة بالأمور السيئة والمشوهة ضد العرب,,,

ومن هنا جاء حوارنا الموثق بكافة المستندات والوثائق الرسمية من تسجيلات وفيديوهات ومراسلات موثقة فيقول المخترع / عفيف ابو رافايل ان الكارثة تبدء عندما تفاقمت المشكلة وخرجت عن سيطرة شركة “BP” العملاقة وحين تخطت القصة  حدود المعقول وكمية البترول المسربة  من بئر البترول الخارج عن السيطرة  أصبحت في حدود "مئة الف 100000 برميل في اليوم"، وكنا قد وصلنا إلى بداية النصف الثاني من مايو.

ويقول مفوضي وصاحب القضية والرسالة، عندها فتشت على رقم هاتف "BP"  في منطقة خليج المكسيك وحصلت على رقم مكتب لهم في تكساس، اتصلت بهم وأطلعتهم على فكرتي واختراعي للسيطرة على المشكلة في خليج المكسيك وبدأت بمراسلة اوباما على عنوان البيت الأبيض وكذلك بيل كلينتون وأيضا الدكتور" بي " وتكلمت معه وأرسلت إليه ايميلا موثقا بكل تفاصيل الاختراع وفكرته .

 إذا كانت الإدارة الامريكية تقوم بالنصب والاحتيال والسطو على حقوق المخترعين، فكيف تلجأ الدول الفقيرة والضعيفة للحصول على حقها تحت قوة الردع لمن يسكن في البيت الابيض الامريكي التي تعتبر قيادتها للعالم فرض سيطرة، والحصول على اتاوات بقوة السلاح لا بقوة القانون.

انا أقول لك ايها الرئيس الامريكى عد الى رشدك كرجل قانون وممن يقفون أمام منصة القضاء في العالم كقضاء واقف,, الم تعلم انك كسرت ميزان العدالة فى العالم وانت تعلم وبعد هذا الجرم المرتكب فعلياً من إدارتكم وأنت مسؤولها الأول تعتقدون أن احدا يثق فيكم او يطمئن إلى نواياكم، انا اعرف طبيعة الشعب الامريكى لو علم بسياساتكم ونواياكم الغير معتدلة في الشرق الأوسط والعالم لطردوكم من البيت الابيض قبل اليوم خاصة وانكم غير كفوئين حتى لإدارة التلوث الذي حصل في 2010.

الشعب الذي استطاع أن يحمي نفسه من بطشكم بالتعليم، انتم لا تصلحون للعالم فان جديدها اصبح الاتجار بالاسلحة وترسانات اسلحة الدمار وإشعال نيران الدول داخليا وخارجيا والدليل واضح وظاهر ان الاستهتار والاستهزاء بالشعوب العربية لن يستمر طويلا لكننا اثبتنا للعالم ان العبقرية ولدت في ارض العروبة فلا يصح للقيادة الامريكية ان تعتبر حقوق المخترع الكبير عفيف ابو رافايل  حقا مكتسبا لهم دون وجه حق الا لغة العنف والسيطرة واللامبالاة دون استخدام العقل المستنير.

ومن هنا ندعو الرأى العام الدولى بالوقوف الى جانب هذا المخترع العبقرى وعودة حقوقه المغتصبة منه وحماية حقوقه الفكرية المسجلة منذ سنة 1982 في كندا تحت الرقم "1117864" بما فيها احترام الدول لتلك الحقوق فأن ذلك اول ابواب الديمقراطية وتطبيقها كما يجب.

يجب أعطاء الحق لأصحابه الأصليين ذلك هو السبيل الوحيد لتطبيق الديموقراطية وحقوق الانسان التى ينادي بها المغتصب الامريكى ليلاً نهاراً، ومنها حق المخترع العربى/ عفيف ابورافايل، حيث أكد لنا المخترع أنه هو من أتصل من تلقاء نفسه بعد ان خرجت امور البئر الهائج عن سيطرة شركة  بي بي.

بحثتُ عن رقم هاتف بي بي فى منطقة الخليج فحصلت على رقم هاتف فى تكساس ولما اتصلت به اعطونى رقما آخر، انا فكرت ان هذا الرقم هو ايضاً رقم من ارقام "بي بي" فاتصلت وتكلمت مع شخص، وهذا الشخص ارسل لي ايميل في 15 مايو 2010، يشكرني فيه على تفتيشي من اجل مساعدتهم، ومع هذا الايميل ارسل لي طلب  لكي املأه وارسله لهم على الانترنت بكبسة زر، وهذا ما فعلت. ومن ما قالوه؛ "هكذا يسمح لنا بسرعة وبفعالية ان نجمع المعلومات من اجل السماح لنا ان نرسل الطلب الى الفريق التقني المختص لكي يراجعه"، في اللحظة التي تلي تمحيصنا لمعلوماتك، سوف نتصل بك لأبلاغك بالنتيجة. الآن نحن بصدد وضع خطط لتحديد مصدر التلوث ونتائجه، اذا امكن ان يكون أيميلكم واضح من اجل ايصال الحل الذي تقترحون. فملأت الطلب وارسلته على الانترنت حسب التعليمات في الموقع، ثم ارسلت نسخة الى الرئيس كلينتون الى مكتبته على العنوان الذي كان بحوزتي لأنني كنت ارسل للرئيس كلينتن معلومات عن اختراعاتي من قبل لمساعدة الدول النامية لتوليد الطاقة النظيفة حسب اختراعاتي المسجلة في مكتب الاختراعات في كندا والولايات المتحدة الاميركية.

هنا في هذا الفديو سوف ترون الورقة البيضاء التي ارسلتها الى خفر السواحل في 15 مايو 2010:
كذلك راسلت الدكتور "بي" وارسلت له تفاصيل فكرتي عوضاً عن رسم لفكرتي بعد ان اتصلت به على رقمه (9256311587) في 29 مايو 2010، الذي حصلت عليه على الانترنت، و تركت له على "الانسر مشين " ملخص عن فكرتي وما اريد ان اعمل من اجل السيطرة على البئر. ايضاً اتصلت به ثانية وتكلمت معه لحوالي 3 دقائق لكنه كان مستعجلاً الى موعد بخصوص حادث بي بي، وفاتورة هاتفي تظهر اتصالاتي بدكتور "بي". فكيف "دكتور بي" يقدر ان يقول للصحفيين لاحقاً انه حصل على الرسم من مجهول عندما حصل على الرسم من ايميلي الموثق والمفصل بطريقة تسمح لأي ميكانيكي لفهم فكرتي وصناعتها بطريقة سهلة وبسرعة فائقة من اجل تطبيقها فوراً وخلال ساعات معدودة.
هنا في هذا الفديو سوف ترون الذي ارسلته الى دكتور بي في 29 مايو 2010:
والوثائق الرسمية التي بحوزتي والتي اسردها في فديوهاتي الموضوعة على "يو تيوب"، تدل على صدق كلامى وحسن نوايايا من البداية الى ان تم تسكير البئر بفضل اختراعى المسلوب مني من طرف خفر السواحل الاميركية وشركة "بي بي" .
ثم، والكلام على لسان المخترع /عفيف ابورافايل أن خفر السواحل الامريكية ارسلوا لي في 4 حزيران، 2010، رسالة موثقة منهم يشكروني فيها على فكرتي ويطلبون مني ارسال المزيد من التفاصيل الى مركز البحوث والطبيق في خفر السواحل الامريكية من اجل ان يكملوا دراسة فكرتي التى لاقت ترحيبا عظيما من خبرائهم.
نزولاً على رغبة مركز البحوث والتطبيق في خفر السواحل الامريكية ارسلت لهم تفاصيل كاملة عن مكونات الفكرة و ايضاً تفاصيل كاملة عن كيفية تركيب السدة للبئر الهائج فى خليج المكسيك وقلت لهم ان القصة سهلة للغاية وقلت لهم ايضاً انني على استعداد للأجابة على أى سوأل يتبادر الى اذهان الخبراء في اي جانب من جوانب الاختراع.
و في نفس اليوم 4 حزيران ارسلت لهم صورة محسنة تظهر السيلندرات الهيدروليكية التي تُمكّن السدة من انبوب البئر اذا لم يكن هناك من نقطة ارتكاز تسمح بتركيز السدة بشكل جامد يسمح بمقاومة ضغط الزيت الخارج من البئر. كذلك ارسلت لهم التفاصيل التي ارسلتها سابقاً وكل تلك المستندات والوثائق مثبتة ورسمية ومرفقة مع ايمالاتي لهم.
ويقول المخترع القدير أنه في اليوم التالي اي في 5 حزيران ارسلت لهم تحسين ثاني مع رسم وشرح لعدة حالات لأنني لااعرف وضع رأس البئر، وقلت لهم في اول الايميل؛ اذا اردتم حل جذري ارسلوا لي الوضع الحالي للبئر وضغط البترول الخارج وصورة عن راس البئر، و من اجل حل المشكلة كلياً وجزرياً يجب ان نقبل الوضع مع كمية بترول اكبرتخرج الى المحيط لبضع ساعات وهكذا نكون قد اخذنا القرار الصائب من اجل اقفال البئر الى الابد. ثم ارسلت لهم من جديد تحسين آخر، وآخر لأستعماله اذا كانت فوهة البئر مكسورة بطريقة عشوائية، وهو رسمة لسدة كونيك ممكن ان تُسكّر البئر او تساعد على تخفيض كمية البترول الخارجة الى المحيط بشكل كبير.
هذا الفديو يظهر الايميل الذي جاءني من خفر السواحل مع التحسينات التي ادخلتها على السدة:
"ملاحظة: لقد طبقوا كل ما قلت لهم حرفياً عندما قرروا أستعمال  فكرتي في يوليو" وكانت النتيجة استئصال التلوث من جزوره بتسكير البئر كلياً والى الأبد.
اكبس هذا الرابط لمشاهدة كيف هي فكرتي وكيف كان التطبيق فعلياً:
وبعد ان ارسلت لهم الرسمات وكل الشرح عن صناعة الفكرة وكيفية تركيبها على فوهة البئر، ارسلوا  لي اكثر من 6 ايمالات بدون معنى ومعها ملف موحد وفيه نفس الكلام، ويقول هذا الملف اشياء لا تلم الى ما طلبوه مني والى التفسيرات التقنية التي ارسلتها لهم بتاتاً، انظر هذا الفديو:
هذا يبرهن انهم حصلوا على المعلومات الاساسية، وهذا كل ما كانوا يطلبونه مني بدون الاعتراف بالجميل، وهذا ما حصل لاحقاً بعدما استعملوا فكرتي في يوليو 2010 ونكروا الجميل كلياً،
بعد ان ارسلت لهم اللازم من اجل تسكير التلوث الى ابد الآبدين واستعملوا الرسمات والشرح التفصيلي عن السدة ،عاودوا وطلبوا مني ان ارسل الملف الى عنوان ارسلوه في ايميل من  ايمالاتهم الستة المنوهة اعلاه. حاولت ارسال ما طلبوه ولكن حصلت على (رصد دخول غير مسموح) وذلك يبين سوء النية من قبل المسؤولين الامريكيين في خفر السواحل. وفي جوابي لهم، قلت: ليكن العلم معكم انني لا اريد من كل هذا سوى مساعدتكم للتغلب على كارثة البترول في خليج المكسيك حيث انكم تحاولون ان تحلّوا المشكلة.
ملاحظة: الظاهر انهم تذرعوا بهذا الطلب حتى ولو كانوا قد حصلوا على كل المعلومات،  ان بمقدورهم ان ينجحوا بكذبهم وانهم لم يستعملوا فكرتي! كان هذا في يونيو 2010. مع كل هذا ارسلت لهم ولم أبخل عليهم من جديد رغم سوء نواياهم الواضحة منذ البداية، حسابات الثقل المراد استعماله من اجل التغلب على قوة الدفع لضغط البترول الخارج من البئر. هذه الحسابات استعملت فعلياً عندما استعملوا فكرتي لإغلاق البئر في شهر تموز.  
ومازال الكلام عند العبقرى عفيف ابو رافايل حيث يقول لقد خابرت الكونكرس الاميركي حوالي 17 يونيو عندما كان رئيس "بي بي" على المنصة لتقديم اجابات على اسئلة ممثلي الشعب الاميركي بخصوص كارثة بئر بترول جليج المكسيك الهائج، وطلبت ان اتكلم مع اي من الممثلين من اجل سؤال رئيس "بي بي" لماذا لم يستعملوا بعد فكرتي فى تسكير البئر رغم ارسالى كل المعلومات عن كيفية التسكير وأنهاء المشكلة. ولكن محاولتي باءت بالفشل مثل سابقاتها، عوضاً عن ان السكرتيرة وعدتني ان ترسل لي عنوان اين ممكن ان يهتموا بفكرتي ولكنها ولم تفعل.
بعد كل هذا سئمت من المعاملة مع هذه الزمرة وتوقفت عن مراسلتهم الى ان قرأت في 11 يوليو المقال التالي:
وبعد وقت طويل حصلت على فديو لنائب رئيس بي بي وهو يُفصّل اختراعي المسجل وهو يقول ان مهندسين من بي بي هم من اخترعوا الفكرة التي سوف تستعمل لتسكير البئر، وهي كانت لديهم من لحظة وقوع الحادث اي قبل حوالي ثلاثة اشهر. تصوروا الكذب؛ كانت لديهم ولم يستعملوها!
أنظروا هذا الفديو الذي يفصل ما ارسلته لهم، و كذب الانكليزي نائب رئيس بي بي :
وهذا الفديو الذي فيه جوابي لهذا الكذاب الوسخ:
فى تلك الأثناء  ارسلت لخفر السواحل تهنئة لأنهم سوف يستعملوا فكرتي لتسكير البئر و ارسلت لهم صورة عن المقال الذي يصف السدة وهذا الوصف هو مئة بالمئة لفكرتي التي ارسلتها لهم. ايضاً يوجد وصف بان "بي بي" ازاحت كل ما وضع فوق البئر مئة بالمئة حسب ما قلت لهم ان يفعلوا. وبعد ذلك جائني جواب على تهنئتي لهم من أدارة خفر السواحل الامريكية، ويطلبوا مني ارسال طلب جديد حسب تعليماتهم. قلت لهم فى هذا الايميل انني ارسلت لهم الفكرة التي ارسلوها ل "بي بي" والتي استعملت لتسكير البئر فعلياً. والفكرة التي استعملتها "بي بي" هي فكرتي 100%  بغض النظر عن انهم استعملوها مؤخرنا بدون ان يكترثوا لتلوث الخليج وتهديد أمن وأستقرار البيئة المائية فى خليج المكسيك. قلت لهم ايضاً انني بحاجة ماسة الى شهادة تقنية تظهر انهم استعملوا فعلاً فكرتي التي حلت الكارثة وسكرت البئر نهائياً.
 ايضاً قلت لهم ان رسالتي هذه هي اولاً لتهنئتهم على قرارهم الصائب لإستعمال فكرتي عندما رأوا فعاليتها. وثانياً هي طلب بالاعتراف لمصدر الفكرة الصائبة التي قضت على التلوث ومشاكله الجانبية. ثم جائني رداً على رسالتي هذا الجواب الفاضي؛ يقولون لي فيه: انهم يحترمون ايميلي ويتفهمون ما كتبت ولكن هم يعملون بجد لحل مشكلة التلوث ومشتقاتها. ايضاً يقولون انهم يقدرون اهتمامي ومساعدتهم بالجهود المبذولة وكأنهم يتكلمون مع شخص أخر غير الشخص الذى حل لهم مشكلة وكارثة كبرى لم يستطيعوا هم بخبرائهم وأمكاناتهم حلها. وقد أجريت  بعض المكالمات الهاتفية مع خفر السواحل الامريكية  وعندما رأيت انهم لا يريدون ان يعترفوا بأنني انا عفيف ابورافايل الذي اعطاهم الفكرة، انذرتهم  بأن القصة سوف تصل الى الصحافة.
وكما يقول المخترع العربى وكما أكد فى حواره معنا انه عندما اتصلت بشركة (سي تي في) وارسلت لهم كل المستندات والوثائق، لكن للأسف"سي تي في" وبعد حوال الاسبوع راجعتهم فقالوا لي لايريدون ان يهتموا بالقصة. سالتهم اذا كانت القصة سياسية وبعد تريث جاء الجواب بالنفي.
وبعدها وعندما لم يأتيني الجواب الذي اريده وهو الاعتراف بأنهم استعملوا فكرتي. اتصلت بخفر السواحل الامريكية وسألت ما الموجوب عمله  وكنت مصٍر على الحصول على الاعتراف. ولكن الجواب الذي حصلت عليه أن أعطوني من جديد عنوان لمسؤولين اخرين وقالوا  لي ان اكتب لهم مضمون الرسالة التالية وهو انني لم احصل على الجواب الذي اصبوا اليه. ويستمر المخترع العربى الاصيل عفيف ابو رافايل سرد قصة نصب الادارة الامريكية عليه وسلب حقوقه الفكرية فى ملكية اختراعه الذى سكروا بفضله البئر الهائج حيث قال: كنت لا ازال اعتقد انني بعثت اول طلب الى "بي بي" في 15 ايار وكنت افكر انني ارسلت الى خفر السوال في 14 حزيران  قلت في الرسالة ان "بي بي" استعملت فكرتي وكل ما اريد هو اعتراف بأنني صاحب الفكرة الاصلي واعتقد بأنني لا اطلب الكثير سوى اعترافهم بملكيتي الفكرية للاختراع وأن "بي بي" استعملت افكار كثيرة كلفت الكثير ولم تحل المشكلة ولكن فكرتي كانت فعّالة للغاية حيث ان البئر اقفل كلياً بظرف ساعات معدودة من استعماله.
هذا الفديو يفند كل ما استعملته بي بي ولم تفلح بشي سوى الفشل:

ايضاً قلت لهم ان بوسعهم الآن ان يستعملوا اختراعي في الابار الجديدة المنوي حفرها، وهذا سوف يكون بكل امان بسبب وجود فكرتي التي اظهرت فعاليتها منذ 2010 والى الأن. وبعد ذلك ارسلت رسالة الى الرئيس كلينتون اعلمه فيها بمشاكلي مع خفر السواحل الاميركية وايضاً لأعلمه بأن فكرتي التي ارسلتها له في 15 مايو هي التي سكرت البئر، وللأسف لم يردني اي جواب من الرئيس كلينتون. ثم نمى الى علمى  انهم بدأوا يتكلموا عن ان البئر لايزال ينضح منه بترول وهذا كان كذب على كذب، في الوقت لما بدأت شركة بي بي بأبتزاز السيد "ثاد الن" عندما اعلن انه ممكن ان يأمر بي بي لفتح البئر ثانيةً وارسال البترول عبر انابيب الى حاملات النفط التي كانت تطفوا بالقرب وخاصة ان اختراعي يسمح بذلك. وكان يتكلم عن فتح البترول بطريقة بطيئة بسبب الضغط الهائل في البئر.
ابتزاز بي بي كان بتخويف السيد الن انها ستتطر الى فتح البترول ليخرج الى مياه الخليج لعدة ايام اذا فعلاً كان يريد ان يفتح البئر من اجل اخفاض الضغط.
انا لمّا رأيت هذا الابتزاز، كتبت رسالة الى الادميرال "ثاد الان" وقلت له انني انا اب الفكرة واني اشجعه على فتح البئر اذا اراد هذا، وذلك فقط بعد وصل السدة بناقلات النفط بواسطة انابيب وبعدها بمقدورهم فتح السكورا (فالفز). كما هو موضح فى الوثائق والمستندات الرسمية التي ارسلتها لهم من قبل.
و عندها ارسلت الى الادميرال رسمة لجهاز ممكن ان يساعدهم الى تخفيض ضغط البترول بدون الحاجة الى فتح البئر بصورة بطيئة.
وأستمرارا للقصة المذهلة، جائتني رسالة من الضابط المسؤول عن التخطيط والتطبيق في خفر السواحل السيد (م ج سيسن) ولكن من سرفر سكرتيرته مدام بتريسيا رينولدز، يقولون لي فيها انهم لم يستعملوا فكرتي التي ارسلتها لهم في 4 حزيران. واذا كنت اعتقد ان تكنولوجيتي استعملت من جهة اخرى فعلي ان اتصل بتلك الجهة من اجل الاعتراف الذي اطلبه.
جوابي لهم كان: قلت 4 حزيران لأنني كنت لا ادري انني ارسلت الفكرة لهم في 15 مايو وليس الى بي بي. وارسلت لهم ملف فيه كل المراسلات من البداية اي منذ 15 مايو 2020 ونسخة من اول رسالة اُرسلتها بنفس الوقت الى الرئيس كلينتون. عندما اتاني الايميل السابق الذكر، اتصلت بنفس الرقم الذي اتصلت به في 15 مايو و كنت متأكداً ان هذا رقم "بى بى" ولكن تبين لي انه خاص بخفر السواحل الاميركية. عندها تأكدت انني ارسلت الفكرة الى خفر السواحل منذ البداية اي في 15 مايو 2010، ثم ارسلت هذه الرسالة الى السيد "م ج سيسن" مع امضائه على احدى الرسائل في 4 حزيران وقلت له اذا اردت المزيد من الاثباتات فإعلمني. ايضاً قلت له انني اصر على الحصول على اعترافهم بأنهم استعملوا فكرتي التي سكّرت البئر فى خليج المكسيك.
 ارسلت رسالة اخرى الى الضابط المسؤول عن التصميم والتطبيق في خفر السواحل السيد م ج سيسن نفسه وقلت له: زيادة على ما ارسلته لكم اسالكم ان تجاوبوا الشعب الامريكي وحكومته، لماذا لم تستعملوا فكرتي حين وصلتكم في 15 مايو 2010، كانت فكرتي لديكم منذ 15 مايو وبعدها في اوائل حزيران ارسلت لكم تحسينات مهولة وايضاحات عن طريقة صنع وتطبيق فكرتي. وهل تعرف ان 71% من التلوث الحاصل كان بالامكان تحاشيه لولا استعملتم فكرتي منذ ان اتتكم في 15 مايو، 2010.
ولماذا في حزيران عندما كان حوالي 100000 برميل بترول يخرجون من البئر ليلوثوا منطقة الخليج. فلماذا والف لماذا يا  "سيد سيسن"  كنت قد قلت لكم انني لست وراء المال، ولكن على الاقل يجب ان تكونوا شرفاء وتعترفوا بحقيقة ما ارسلت لكم، لا تنسى ان الشعب الامريكي سوف يسألكم مع كل من تخاذل في تطبيق فكرتي طويلاً قبل 15 يوليو ؟؟؟؟؟؟
ويؤكد المخترع عفيف ابورافايل  اثناء استرساله فى رواية قصته المشرفة لكل عربي، انه وبعد ان تاكد له كذبهم ومحاولاتهم البائسة فى نفي احقيته في الاختراع. قررت ان اتصل بهم على الهاتف. لم يجاوب احد تركت مساج لمدام "رينولدز" مع رقم هاتفي. وفي اليوم التالي اتصلت والظاهر انها كانت تجهل مع من سوف تتكلم. ولما جاوبت تفاجئت وسكرت الهاتف بوجهي فقط عندما عرّفت عن نفسي ؟؟؟ فلماذا كل هذا الرعب من شخصي وانا فقط رجل عربى ابحث عن حقوقى الفكرية وليست المادية. بعدما اقفلت الهاتف بوجهي ارسلت هذه رسالة الى مدام "رينولدز"بعدما عرفتها انني المخترع عفيف ابورفائيل، وقلت لها: اقفلتي الهاتف بوجهي، والان اني اكتب لك هذه الرسالة شخصياً واقول لك انه غير لائق اقفال الهاتف بوجه شخص ساعدكم انتم الاميركان للمحافظة على بيئتكم بإعطائكم الحل للكارثة التي لوثت كامل منطقة خليج المكسيك. لماذا اقفلتي الهاتف بهذه السرعة بوجهي؟ ممكن لأنني ارسلت لكم الاثباتات انكم استعملتوا فكرتي لإقفال البئر في 15 يوليو 2010 والفكرة كنت قد ارسلتها لكم في 15 مايو وهي من اختراعي لسنة 1982. اقولها كمان انني انا هو صاحب تلك الفكرة التي استعملتموها، اذا كنتم تعتقدون انها ليست فكرتي، ارجوكم ان تقولوا لي من اين اتيتم بها؟ وبنفس الوقت اني اتحداكم ان تظهروا من اين اتت ومتى؟ واذا قلتم انها كنت لديكم قبل 15 مايو، فالسؤال هو:
اذا كنتم قد اخترعتم هذه الفكرة، يعني انكم كنتم تعلمون لماذا تستعمل؟ لذا لماذا لم تستعملوها بين 15 مايو و قليلاً قبل ان تستعمل في 15 يوليو، او قبل 15 مايو، 2010. هنا احب ان اذكركم ماذا كتبتم في اسفل الطلب الذي ارسلتموه لي:
اذا الفكرة كانت قد ارسلت لنا قبل ان تصلنا فكرتك فتصبح فكرتك لاغية، اذاً، اذا كنتم لم تحصلوا على الفكرة التي استعملتموها في 15 يوليو، 2010، قبل  15مايو 2010، يكونً عندي الحق الكامل بأن تعترفوا لي بأن الفكرة فكرتي.
هل تعرفين مدام رينولدز ان 61 يوماً مرّوا قبل ان تستعملوا فكرتي لسد البئر الملوث. وان حوالي 71% من التلوث كان بالامكان تجنبه لولا استعملتم فكرتي عندما استلمتونها مني. هذه الرسالة ارسلت لكم من اجل الرجوع الى العقل، لأنكم تتعاملون مع شخص لا يترك احدا ان يهضم حقوقه. وهذا، هو للتاريخ. اتمنى ان اسمع منكم قريباً جداً، وجائنى جواب الرسالة التي ارسلتها الى" مدام رينولدز" ولكنها  اتتني من الضابط المسؤول عن التصميم والتطبيق في خفر السواحل الامريكية، يقول فيها  السيد "م ج سيسن ": شكراً لإهتمامك، وجواباً لرسالتك، لم نرسل طلبك الى المركز الموحد للمنطقة.
هذا الكلام كان بعد تسكير البئر كليّاً. مع العلم انهم طلبوا مني في 4 حزيران ان ارسل المزيد من الايضاحات وهذا ما فعلت والآن يحاولوا ان ينكروا انهم استعملوا فكرتي. "تلك هى عاداتهم من قديم الازل". وردا على رسالة السيد "م ج سيسن" كتبت له الآتي: اذا كنت لم ترسل الورقة الى المركز الموحد للمنطقة، فما بالك انني ارسلتها الى حيث طلبت مني ان ارسلها في رسالتك لي المؤرخة 15 مايو 2010، ونسخة من هذه الورقة ارسلتها وبنفس الوقت اي 15 مايو، 2010، الى الرئيس كلينتون.
ملاحظة: مع هذا الجواب على قلة مسؤوليتكم لوظيفتكم تجدون ملف معلق يحتوي على كل المراسلات منكم والي. وهنا احب ان اسألكم التالي:
عندما يكون لديك كارثة تلوث من هذا النوع، الا تظنن ان من واجبك ان ترسل  اي فكرة تصلك الى المسؤولين المختصين وتقول انها ممكن ان تقفل التلوث الى الابد؟ ارجوك ان تقرأ مضمون هذا الايميل الذي يظهر لكم انني وبدون شك صاحب الفكرة الاصلي التي استعملتها "بي بي" وانتم، لإقفال التلوث، وقد حصلتم عليها منذ 15 مايو 2010

لاتنسى ان التلوث كبر حوالي 71% منذ ان حصلتم على الحل ولم تفعلوا شيء. لاتحاول ان تسكتني عندما اعلم انكم استعملتم فكرتي وتحاولون ان تحصدون النتائج الايجابية للفكرة.
ثم ارسلت الى الرئيس كلينتون نسخة عن الرسالة الخالية من المسؤولية التي اتتني من خفر السواحل الامريكى مع ردي القاسي عليهم. اخبرته عن قلة مسؤوليتهم وعن رفضهم اعطائي فقط ورقة شكر في الوقت الذي حصلوا مني على الحل الشافي للتّلوث. ايضاً وضّحت له قلة مسؤوليتهم التامة عندما يحصلون على الفكرة الصائبة ويضعونها في الجارور لحوالي الشهرين وهم المسؤولين عن التصميم والتطبيق . وعندما تستعمل وتكون نتائجها باهرة مثلما حصل، يبدأون بالكذب من اجل ان يحصدوا النتائج الحلوة.
وفى محاولة مني لأخذ الموضوع الى الصحافة والرأى العام، فقد قمت بأرسال هذا الإيميل الذي ارسلته الى السيد كلود ريفي" في راديو كندا" والجواب كان هاتفياً انهم محطة صغيرة!!!!! ولا يقدرون على الاهتمام بالقصة. وبعدها، وبعد الحاح منى على معرفة سبب الرفض الحقيقى اعترف لي ان القصة سياسية!!! وبعدها ايضاً ارسلت لهم رسالتي التى كنت قد ارسلتها الى الدكتور "بي" ونسخة عن المقال الذي يحتوي على ما قاله دكتور "بي" انه ارسل الفكرة والصورة الى خفر السواحل الامريكية واللجنة الرئاسية برئاسة وزير الطاقة السيد ستيفن شو، وهذا كان  من وقت اتته الفكرة من المجهول حسب قوله.
ملاحظة هامة: ان الدكتور "بي" رفض ان يتكلم مع "باتريك جونسون" عندما دخلت في الصورة وكذّبت ما قاله ان الفكرة اتته من مجهول. ولهذا اعتقد ان يرفض مكالمتنا اذا اتصلنا به. ولكن المحكمة سوف تجبره على ابراز الوثائق من اجل الاثباتات للقصة. وكذلك قمت بأرسال  نسخة من الايميل السابق الذي ارسلته الى" باتريسيا رينولدز"  والى مكتب رئيسي ثاني في خفر السواحل الامريكية، وحتى الرئيس اوباما ارسلت اليه رسالة وفيها اكدت له ان الفكرة التي اقفلت البئر هي فكرتي، ولكن للأسف ايضاً لم احصل على جواب من الرئيس اوباما او من البيت الابيض.
اكبس لمشاهدة المراسلة في هذه الفترة مع خفر السواحل الاميركية:
 اكبس لمشاهدة المراسلة مع دكتور بي:

ثم ارسلت رسالة الى مدام "فرلوبي " المسؤولة في السفارة الاميركية في اوتاوا كندا. قلت لها ان فكرتي هي التي اقفلت البئر في خليج المكسيك وانني ارسلت رسالة اليوم الى الرئيس اوباما واتصلت بكٍ بعدها. ولكن قيل لي قبل ان يحولواالخط لكٍ انهم لايريدون ان يتكلموا عن التلوث من الآن وصاعداً. وعندما رأوا ان ما قالوه غير لائك حولوني لك. ايضاً فوجئت عندما قلتي لي انك لا تقدري ان تفعلي اي شيء. بعدها قلت لك انني ساعدتكم لوقف اكبر تلوث وكل ما اريده هو اعتراف من خفر السواحل الامريكية ان الفكرة اتت مني!
جوابك كان: اليس هو اعتراف جيد بأن التلوث قد انتهى؟
قلت لك انه اكثر من جيد ولكن اريد اعتراف خطي من خفر السواحل بان الفكرة اتت منى. وهنا احب ان اقول لك انني حسيت بغضبك نحوي لأنني اطلب حقي البسيط للحصول على ورقة عليها كلمة شكر فقط.
بعدها اتانى جواب من مدام "فرلوبي" تقول لي انها اتاها 32 ايميل مني وسوف ترسل قلقي الى خفر السواحل واذا حصلت على اي جواب سوف تتصل بي.
ولم تتصل مدام فيرلوبي. وبعد ازعاجها الظاهر بعدة ايمالات مني لأعرف سبب عدم الرجوع الي. جائني ايميال من السيد بيكز من السفارة الاميركية باوتاوا، يقول لي فيه ان مدام فيرلوبي حولت اليه ملفي للإهتمام به.
ايصاً مثلما فعلت المدام فيرلوبي فعل السيد بيكز ولم يعمل شيء.
اتصلت به عدة مرات ولم احصل على جواب.
بعدهاارسلت له ايميل وقلت له فيه:
اذا كنتم تريدون ان يكون مخترع الفكرة امريكي! فاعطوني الجنسية الفخرية وبعدها قولوا ان مخترع الفكرة هو امريكي!
ولم احصل على اي جواب حتى الآن ونحن في سنة 2015 من السيد بيكز!
اكبس لمشاهدة مراسلة السفارة الاميركية في اوتاوا- كندا:
في 30 يوليو جائني بالبريد العادي مكتوب ورقي من خفر السواحل مليء بالكذب جاوبت عليه وارسلت نسخة الى السفارة الاميركية في اوتاوا ونسخة الى الرئيس اوباما ولكن في 4 آب عندما حصلت على عنوانه الالكتروني من ايميل كان قد ارسله لي.
وكان جوابي على رسالتهم المليئة بالكذب كالتالى :
اليوم 30 تموز وصلتني رسالتكم الورقية وفيها ورقتين (الملف المعلق رقم 14).-
الورقة الاولى: في هذه الصفحة تقولون: انكم حاولتم ارسال ايميل لي ولكن لا تقدرون ارسالها لي على دت كم. ايضاً انه لا يوجد عندي عنوان على دت كم وتطلبون مني ان اراجع السرفر.
الورقة الثانية: في الورقة الثانية تقولون لي: قرار نهائي قد اخذتموه انكم لا تريدون فكرتي للمساعدة لتسكير البئر. للأسف ولحجم الاوراق البيضاء لايمكننا ان نرد على اي اتصال في المستقبل يخص هذه العزيمة! نشكرك على مجهودك. الامضاء:
الضابط المسؤول عن التطبيق والتنفيز في خفر السواحل.ً
"لقد ارسلتم الرسالة لي على عنوان غلط. ولكن لحظي لقد وصلتني بسبب رقم البربد الصح؟.
جوابي لهذه الرسالة:

في البداية اضع هنا امضاء "السيد سيسن" الذي جائني في ايميل تاريخه 19 تموز 2010 الساعة 2 و50 دقيقة من بعد الظهر والذي جائني من سرفر مدام باتريسيا رينولدز والسيد سيسن.

من هذا اعرف ان السيد سيسن هو الذي كتب لي الرسالة، لأنني استلمت منه مؤاخراً عدة ايمالات عوضاً عن المزيد الذي اتاني منه في الماضي. والسيد سيسن كان اول من ارسل لي الرسالة الاولى على عنواني المظبوط ولكن على دت سي اي. وهذه الرسالة سوف ترسل على نفس الايميل.

للايجابة على هذا الادعاء؛ انني لا يوجد لي عنوان على دت كم:

انه عين الصح لايوجد لي عنوان على دت كم وكلكم تعرفون ذلك.

فقط انظر كم سطر قبل، وسوف ترى العنوان الذي استعملته لإرسال تلك الرسالة، ولكن متى؟

فقط نهار واحد بعد تاريخ رسالتك المشكوك بتاريخها (تاريخ رسالتك 18 يوليو 2010 وتاريخ الرسالة التي تحتوي امضاك 19 يوليو، 2010
وللتأكييد انكم تكذبون انظروا فقط الى الايميالات التي ارسلتموها لي قبل وبعد تاريخ رسالتكم 18 يوليو، 2010 على عنواني الذي بحوزتكم!

وانتم تقولون انه لا يوجد لي عنوان ايميل صحيح.

ارجوك ان تقول لي كيف تقدر ان تضع هذه الاكاذيب مع بعضها البعض؟
 الا ترى انها لا تقف مستقيمة؟
الشيء الغريب في رسالتك الكاذبة. هو ان في رسالتكم المؤرخة 18يوليو والمرسلة الى عنوان غلط تقولون انكم لا تريدون فكرتي.

وفي رسالة مرسلة لي منكم بتاريخ 21 تموز على عنواني الصح الذي كنتم ولم يذل تستعملوه ارسلتم لي التالي: انكم لم ترسلو ورقتي الى اين كان يجب ان تذهب. ومضيتموها ب
Contracting Officer /s/

هنا اقدر ان اقول لكم انكم تصنعون كذب ولهذا وضعتم انفسكم في مشاكل من اجل حصاد النتائج الحلوة من تسكير التلوث.

ثانياً، لا اقبل رفضكم لفكرتي لانها ارسلت لكم منذ 15 مايو واستعملت لتسكير البئر بدون اي شك على الاطلاق.
كيف يمكن ان تقولون لي في 18 يوليو انكم لاتريدون فكرتي وثلاثة ايام بعد ذلك تقولون انكم لم ترسلوها الى المركز الموحد للمنطقة؟
ولهذا اقول لكم انكم تعملون قصة من الخيال! في الوقت الذي ارسلت لكم الفكرة في 15 مايو وتلاها تحسينات عدة في اوائل يونيو، بدون نسيان ان الدكتور بي ارسل لكم ما ارسلته له.

دكتور بي حصل على فكرتي مني (انظروا الى الملف المعلق) ايضاً عودوا الى ارشيفكم واذا لم تحصلوا على الاثبات بإمكانكم الحصول على نسخة من سفارة الولايات المتحدة في اوتاوا عندهم 32 ايميل من مراسلات بيني وبينكم جميعاً.

لقد اجتمعتم بدكتور "بي" في ايار وعندكم احترام كبير له ولأفكاره. وقد وصلكم منه ما ارسلته له بخصوص فكرتي ولكنه قال ان هذا جاءه من مجهول، فما بالكم بالايميل الذي ارسلته له وفيه تفاصيل فكرتي ورسمتها.
اذاً التكنولوجيا التي استعملتم لبناء (توب كيل)  هي لي وحصلتم عليها بطريقة مباشرة او غير مباشرة.

وقولكم انكم لاتريدون فكرتي هو كلام فاضي.
نصيحتي لكم:

ان تجربوا كذبة اخرى اذكى من هذه وحاولو ثانية.

كذبكم جاء متأخراً  لأن فكرتي استعملت وسكرت البئر وهي كل ما رسمته وشرحته لكم في مراسلاتي لكم.

انتم تحلولون ان تمحوني من الصورة بعد ان اتصلت بكم وسألتكم ان تعترفوا انكم استعملتم فكرتي لتسكير التلوث. وبعد ان رفضتم ذلك كان جوابي لكم انكم غير قادرين وعير كفوئين لمتطلبات الوظيفة التي انتم فيها تجاه الشعب الامريكي وحكومته.

هذه الفكرة هي من اختراعي التالي الذي املك براءته منذ 1982:

اذاً انتم تقولون لي انكم لا تريدون احسن فكرة اتتكم من بين حوالي 300000 فكرة جاءت من حول العالم، وهذا من اجل ان تقولوا ان جميع الأفكار التي حصلتم عليها لم تكن صالحة من اجل ان تذهبوا الى حصاد النتائج الايجابية.
عظيم، انني اقدر ان اقول لكم انكم تبرهنون جلياً عدم جدواكم في الوظيفة التي وضعكم فيها خفر السواحل الاميركية.
اذاً بدل ان تشكروني تقولون لي على طريقتكم لكي اذهب الى الجحيم!
هل هذه طريقتكم لشكر من اهداكم فكرته بدون اي مقابل، وكل ما يطلبه منكم هي قطعة ورقة لكي يضعها في ملفه!
ايضاً احب ان اقول لكم، ان دكتور بي قال للصحافة انه عندما رأى السدة وهي تنزل في المحيط انها مطابقة للرسم الذي اتاه من ذلك المجهول، وتقريباً كادت دموعه ان تنهمر.

ايضاً دكتور بي قال للصحافي من كريستشن ساينس مونيتور انه لا يريد ان يتكلم عن الموضوع ثانية! اطلب منكم ان تقولون لي لماذا؟
اصدقائي، اقدر ان اقول لكم التالي:

لاتذهبوا في مليون طريق من اجل اخفاء الحقيقة. اعترفوا مرة ولكل مرة انكم استعملتم فكرتي ولا تريدون ان تقولو شكراً للمخترع عفيف ابورافايل، الكريم والذكي والذي انقذ منطقة خليج المكسيك للولايات المتحدة وممكن شواطيء بلدان اخرى. وبين 15 مايو و 21 يوليو ارسلت لكم وارسلتم لي ايميلات عدة وهنا احب ان اذكر انكم الضابط المسؤول عن مركز البحوث والتطبيق في خفر السواحل، واكثرية اذا لم يكن جميع ايميلاتي ذهبت الى مركزكم. وللأسف اريد ان اقول لكم: انه لم يكن لديكم بصيص معرفة ماهية التكنولوجيا التي هي بين ايديكم، ولهذا السبب اخّرتم تطبيقها ل 61 يوماً في الوقت التي زاد التلوث بنسبة 71%.

ولكن تدخل دكتور بي ممكن انه هو الذي عمل الفرق في قراركم المؤخّر.

اني اسألكم هنا: كيف يمكنكم ان تكونوا هكذا بهذه اللامسؤولية ولا ترسلون فكرة اعجوبة الى حيث ان تأخذ الاهتمام الجدي.
انني اعرف انه لا يعجبكم جوابي الذي يظهر تخاذلكم وقلة فعاليتكم.
ولهذا حضّرتم انفسكم مع مدام رينولدز لوضع سيناريو بواسطته يمكنكم ان تمنعوا عني الاعتراف بإنسانيتي تجاه الشعب الامريكي.
ولا تنسوا انني فعلت ذلك لوجه الله فقط لراحة الشعب الامريكي و للحفاذ على بيئته.
تاريخ رسالتكم هو 18 يوليو 2010 واذا لاتعرفون فإن 18 يوليو هو يوم احد.
والختم على رسالتكم هو 23 يوليو.
فقط هذا يبيّن انكم تصنعون كذب والذي لا يأخذكم إلا الى المشاكل مع رؤاسائكم.

انني سوف لا اتفاجأ اذا فقدتم وظيفتكم بسبب عهركم.

لقد قلتها وسوف اقولها لكم: عودوا الى صوابكم واعترفوا انكم استعملتم فكرتي كليّاً، وانتم فخورين بالرجل الذي اخترعها منذ 1979 وحصل على براءة اختراعه في 1982. وهذا الذي ساعد وانقذ بي بي عندما تم السيطرة على التلوث بساعات معدودة.
ملاحظة: اذا اردتم الرد فإرسلوه على عنواني الذي تعرفوه وعليه ارسلتم ايمالاتكم كلها، وخاصة الايميل الذي ارسلتموه لي في 21 يوليو 3 ايام بعد تاريخ رسالتكم هذه المؤرخة 18 يوليو.

اذا امكن ان لا ترسلوا لي رسائل في المستقبل الى عناوين خاطئة. عنواني هو على ساكريكور وليس على ميزوننوف.

هذا الفديو يظهر المكتوب المليء بالكذب وجوابي عليه:


وقد جائنى أيميل من البيت الابيض وبواسطته ارسلت للرئيس اوباما كل مراسلاتي مع خفر السواحل الامريكية.

هذا الفديو يظهر انني ارسلت للرئيس اوباما كل مراسلاتي مع خفر السواحل ومنهم الرسالة المليئة بالكذب التي جائتني من خفر الواحل وردي عليها:


 وأيضا فى خلال مساعيي لاسترداد حقي المغتصب، ارسلت ايميل الى الواشنطن بوست. وتحديداً الى السيد" ديفد هامر" وكان جواب السيد" هامر" هاتفياً وهو ان الواشنطن بوست مشغولة كثيراً بأشياء اُخرى ولا يقدر ان يكتب عن قصتي اي شيء.

هنا احب ان اذكر انني اتصلت بالصحافي في الكريستشن ساينس مونيتور باتريك جونسون الذي كتب عن دكتور بي وقصة التلوث، وارسلت له كل مراسلاتي مع خفر السواحل لإعتقادي انه رجل شريف. وفي النهاية وفي 2013 عندما كنت احضر المستندات لعمل الفديو عن قصتي معهم، تبين لي ان السيد باتريك جونسون هو من احقر الناس لأنه كان يرسل الى خفر السواحل جميع ما ارسلته له من معلومات، والعنوان الغلط الذي ارسل لي خفر السواحل الرسالة المليئة بالكذب عليه جاء من باتريك جونسن، وكيف؟
عندما ارسلت المعلومات الى باتريك جونسون ارسلت له عنواني، ولكن كنت قد ارسلت عنوان غلط دون ان اعلم.
والمكتوب المليء بالكذب جائني على هذا العنوان الغلط!
بربكم قولوا لي كيف ممكن ان يحصل هذا!

هنا بهذا الفديوا سوف ترون ماذا حصل:

جائني ايضاً ايميل من السيد ديفيد اكسلرود مستشار الرئيس اوباما، يعزمني فيه ان اكون معه على الانترنت، عدت وارسلت بجوابي للسيد اكسلرود وطلبت منه ان يسأل الرئيس اوباما لماذا لم احصل بعد على جواب منه وخاصة على كذب وتلفيق خفر السواحل الامريكية التى هى تحت امرته المباشرة ؟؟؟

شاهدوا بهذا الفديو مادا كتبت للسيد اكسلرود:

ايضاً جائني من الرئيس اوباما مكتوب يطلب مني ان اكتب له واقول له من يستحف ميداليّة المواطن في الولايات المتحدة لسنة 2010.

كتبت له وقلت انو انا المخترع عفيف ابورافايل استحق هذه الميدالية لأ نني خلصت بلادكم من اكبر تلوث عرفته البشرية. ولم احصل على اي جواب من الرئيس اوباما.
شاهدوا هنا هذا الفديو الذي يظهر هذه الحادثة مع الرئيس اوباما:

ايضا ارسلت عدة ايمالات الى وزير الطاقة الاميركي السيد ستيفن شو واخبرته بكل مشاكلي مع خفر السواحل مع ارسالي له لجميع الاثباتات، وبنفس الوقت جائني من مكتبه انهم تلقوا ايمالاتي وان الوزير شو سوف يتصل بي. وكما الكل من هده الادارة الفاسدة لم يتصل بي لا الوزير ولا اي احد تاني من وزارته.

هذا الفديو يظهر مراسلتي للوزير ستيفن شو:

وفي هذا الفديو سوف ترون ردي على وزير الطافة الاميركي ستيفن شو:

وفي هذا الفديو سوف ترون الشبه  الفظيع بين اختراعي والسدة التي استعملتها بي بي لتسكير البئر في يوليو 2010 في خليج المكسيك:

وفي هذا الفديو سوف ترون ردي على اكبر وسخ واكبر حرامي الذي تسلم مني المعلومات عن فكرتي والظاهر هو الذي حاول السرقة لإختراعي في البداية:

وفي هذا الفديو سوف ترون ردي على الادميرال "ثاد الن" الذي قال في جامعة جورج واشنطن ان مهندسين من بي بي هم من اخترع الفكرة وهذا هراء:

وهنا في هذا الفديو سوف ترون ردي على دكتور بي الذي قال انه حصل على المعلومات من مجهول:

وهنا في هذا الفديو سوف ترون ردي على الرئيس اوباما الذي تجاهلني كلياً وانا الذي انقذت بلاده من اكبر تلوث عرفته الانسانية:

وهنا في هذا الفديو صرختي الى الكونكرس الاميركي من اجل ان يكون من محكمة لتظهر ماذا حصل ابان التلوث في خليج المكسيك سنة 2010:

ولكن والى الان لم احصل على حقوقى الفكرية فى اعترافهم بملكيتى لاختراع تسكير بئر بترول خليج المكسيك الهائج.....هذه كانت القصة المريرة التى تحدثنا فيها سويا وكان لنا شرف الحوار الموثق والذى يبرهن ويظهر ظلم وقهر وسرقة افكار يصحبهم احباط وكل ذلك بسبب معروفى تجاههم واخلاصى لقضيتهم وأعطائى لهم كل ما املك من علم لكى يقضوا على اخطار التلوث الناجمة عن البئر الهائج فى خليج المكسيك وهذه كانت مأساتى ومعاناتى من هؤلاء اللصوص سارقى الافكار.
ومن اجل هذا ارسلت لك للإستاذ الكبير ناجي هتكل المستشار بالعلاقات الدولية بمنظمة العدل والتنمية ومركز حقوق الانسان مصر -  واؤكد لسيادتكم ان كل الوثائق المرفقة باثباتات دامغة لكى احصل على حقي من خلال ارض العروبة ومنبر الحق مصر المحروسة بأبنائها العظام. حمى الله مصر وقواتها المسلحة  وأجهزتها الامنية تحت قيادة زعيمها الرئيس عبدالفتاح السيسى.
المخترع / عفيف حليم ابو رافايل الذى يكشف نصب ادارة الرئيس الاميركية باراك اوباما واتهمهم بسرقة وسلب اختراعي المنوه اعلاه.
وبعد ايها السادة، بعد ان كان المخترع العربى حسن النية منذ البداية وظل كذلك حتى بعد ان اكتشف سوء نيتهم وسلبهم حقوقه الفكرية ظنا منه انه يتعامل مع بشر ولكن الحقيقة انهم ذئاب فى صورة بشر يأكلون حقوق الاخرين وكأنه لا وجود لقانون سوى قانون الغاب. وكشف قائلا انه اتضح انه بعد ان تمكن اختراعي من حل مشكلة خليج المكسيك في 2010 وقدرته على حل اي مشكلة تلوث مستقبلي، انه خائف على اختراعاته الاخرى في مجال الطاقة المتجددة. انها مؤامرة لسرقة وسلب اختراعات الناس العاديين التى بها يستطيعون ان يساعدوا العالم ومنها يعتاشون.
ولكن الامريكان عندما يطمعون فى اختراعات احد يعملون ما عملوا معي وبدون حياء.
انني اتساءل هنا كيف بإمكانهم ان يهينوننى بعد ان قدمت لهم أكبر خدمة فى تاريخ العالم المعاصر. ألا يخجلون من أنفسهم بما يفعلون معى بصفتى لبنانى ومسيحى مارونى. أم انهم يريدون القضاء على مخترعي ابناء العروبة كالعادة فان التاريخ يذكر علماء المسلمين وفلاسفتهم أضاءوا جنبات الغرب بالعلم والمعرفة كالعمالقة "ابن سينا" و "ابن رشد" و "ابن خلدون" وغيرهم من عمالقة علماء العرب التى تمت سرقة معظم كتاباتهم ومجلداتهم ومراجعهم العلمية عن طريق جنود كليت الحرس الوطنى لفرعون مصر الى معهد بيوديلفى باليونان وترجم الغرب تلك العلوم الى اكثر من خمسون لغة لتكون هى الذبيح الشهى لعلماء الغرب ينهلون منه كيفما يشاؤون والذين بحثوا تلك الكتب ووجدوا فيها مسائل علمية من شتى انواع العلوم وأخيرا تقدموا بعلومنا الان ويحاربوننا به كسلاح.
لكن المهزلة الكبرى انهم نسبوا تلك النظريات الى انفسهم كالعادة.
فأن التاريخ لا ينسى أن علوم احفاد الانبياء والعروبة هى الان الاساس الذى بنت عليه الان امريكا والغرب كل علومهم.
وهكذا كان لسرقة علومنا وتراثنا الثقافى تاريخا من السلب والتزوير والنهب الممنهج لعلومنا وعلمائنا. ولعظم الكارثة فأننى قد وكلت الكاتب الصحفى العالمى / ناجى هيكل حتى يكون اول من يحصل على هذا السبق الذى يحمل اكبر فضيحة لامريكا وادارتها فى تاريخها كله، لأنه يستحق هذا اللقب لقب الصحفى العالمى، عرفت عنه منذ سنين وطنيته الحقة ووقوفه دائما فى وجه الفساد والظالمين اينما كانوا واي كان موقعهم  السياسى، عرفته عاشقا لتراب الوطن العربى وقائده المفضل الزعيم #عبد_الفتاح_السيسى نعم وانا اضم صوتى لصوت هذا الصحفى العملاق ان يساند الشرعية القانونية للقائد الذى وهب حياته فداءا لمصر. وانا هنا فى اوتاوا- كندا اتابع اخبار قلب العروبة واحب ارض مصر كلبنان و العراق وسوريا وكل شبر فوق الاراضى العربية. وانا اقول للكاتب الصحفى ناجى هيكل أعطيت لك هذا الملف وهو اغلى ما املك عندى لكى تعرّف الرأى العام والصحافة والصحفيين المصريين بأن لكم أخا فى غربة منذ أكثر من 41 عاما فى اوتاوا- كندا ولدي حصيلة أختراعات استطيع ان اتدخل بها من أجل حبي لمصر فأن الله حماها بقائد أصيل تربى بصدق وبجد وسط بيئة مصرية خالصة وبعدها كرجلا ضمن رجالات القوات المسلحة المصرية التى لا تضاهيها الآن اى مؤسسة فى الوطنية وحب الوطن، وحبى للرئيس السيسى لأنه أستطاع حماية مصر ام العروبة والكرم من شطحات الغرب والتخطيط الاعمى لكارهي ارض العروبة الحقيقية مصر فهم أخوال العرب وأسيادهم طبقا للمواثيق الشرعية عند المسلمين ومن أجل ان انال شرف حبى لمصر قد اعطانى الله سبحانه وتعالى موهبة فى مجموعة من الاختراعات استطيع أن انزل القاهرة وانفذ عشرات المشروعات التى تحول مصر الى بلد تستحق منا التقدير والاحترام لانها رمزا من رموز العالم القديم والحديث. عموما هذا الملف ايها الكاتب الكبير ناجى هيكل ولك حق التصرف فيه كيفما تشاء وتحت يديك كل المستندات والوثائق من فيديوهات وتسجيلات دالة على صدق روايتى لمعرفتى بعملك فى حقوق الانسان ومستشارا سياسيا لمنظمة اسمها منظمة العدل والتنمية وهى منظمة مصرية خالصة ومخلصة تعمل بصدق فى حقوق الانسان وتوصل الحقائق بصدق ولهذا اقول للسيد المستشار ناجي هيكل، وأدعوه ان يتبنى صرختى المخجلة ضد من دمروني وسرقوا كنوز فكري من الاختراعات التى عجزت عن الاتيان بمثلها الولايات المتحدة الامريكية والعالم وهذا بمثابة نداء وصرخة وبلاغ للرأى العام العالمى ضد تلك العصابة  حتى تتأكد بصدق ان الامريكان استغلوا كارثة خليج المكسيك في سرقة اختراعى هذا المنوه اعلاه.
للعلم الغائب عن الجميع تقريبا والسر المكنون لدى حكومة الولايات المتحدة الامريكية انهم ينفذون خطة ممنهجة معروفة للقليل منهم ممن فى داخل امريكا. فأن الامريكان قرروا تنفيذ المؤامرة لما يعرفون عن عبقرية تلك الاختراع الذي لو سطت عليها اضعف دولة ستكون في مصافي كبرى الدول. فأن سياسة الامريكان لا تخطف جمل فقط بل تخطف أمة ومنهجهم هو السطو على المخترعين او قتلهم كما حدث مع العالم الجليل محمد مصطفى مشرفة ويحيى المشد فيلسوف مصر الذى قتل فى فرنسا عن طريق اجهزتهم المخابراتية والموسادية وكذلك العالمة العظيمة سميرة موسى وغيرهم من علماء مصر والامة العربية فأن السطو على كنوز العرب الفكرية مستمرة وان الامريكان اما يسرقون كنوزنا او يقتلونا. ان حلم امريكا ان تظل متواصلة علميا بشتى الطرق وليس حراما عندهم ان يذبحوا الضحية ثم يضعون ارجلهم على جثتها. فأن الصراع بين امريكا والمخترعين قد خصص لها ادارات مستقلة خاصة لتتبع المخترعيين فى العالم وخاصة العرب لما فيه من زخم ومن فطاحل العلماء مثلا فاروق الباز والعالم الكبير احمد زويل وغيرهم من العلماء. وعندما يحددون افضل الاختراعات ثم يقدمها الجهاز للادارة الامريكية ليحصل على الامر بتخطيط امريكانى صهيونى فيخلقوا مشكلة ما لكي يتابعوك عندما تحل اى مشكلة ثم يسطون على الاختراعات ولو بالقوة. اي ان اجهزتهم الامنية تحدد افضل الاختراعات فى العالم فيقع الضحية فى المصيدة دون وعي انه وقع ضحية عصابة تسطو على كنوز الافكار من عباقرة العالم وخاصة منطقتنا العربية. فأننى اعتبر نفسى واحدا منكم فأنتم تتمتعون بحرية الصحافة الذى منحها لمصر كلها الرئيس الوطنى المؤمن بقضيته عبدالفتاح السيسى. واننى ارى ان المنطقة العربية كلها في معظمها ليس هناك حرية صحافة ولكن فى مصر وصلت حرية الصحافة والنقد المحترم والمعارك الصحفية الراقية بين الساسة الى زخمها.  لهذا ارسلت اليك هذا الملف لكى يعرف اهل مصر والعالم اجمع قصة نصب ادارة رئيس اكبر دولة فى العالم على شخصي ولكي يعرف العالم من خلال مصر من هم هؤلاء الجناة المغتصبون.
هذه هى قصتى الموثقة بالمستندات والوثائق لتكون نيشان لي وفضيحة مدوية للحكومة الامريكية التى تتشدق بالديمقراطية وحقوق الانسان وتطالبنا بتطبيقها اما بقوة التصريحات العنترية او تحت تهديد قوة السلاح.
لو عرف الشعب الامريكى جرائم ساساتهم فى حق العالم سوف يطاردوهم في شوارع الولايات. فهم لا يعرفون ان حكومتهم هى حكومة نهب وسرقة وسلب ثروات العالم العربى البتروليه والغازية والمعدنية وحتى الثروات البشرية ومنتجاتها الفكرية من اختراعات اذهلتهم فسلبوها ونسبوها الى انفسهم


عطفاً على ما جرى مع الادارة الاميركية:

وبعد ان ايقنتُ ان الاميركان اصبحو في مرحلة متقدمة جداً ولا يمكنهم الاعتراف بأنني انا المخترع عفيف ابورافايل من اعطاهم الفكرة التي اوقفت التلوث في خليج المكسيك سنة 2010، لأنهم بهذا يكونوا قد اعترفوا وبأسهل ما يمكن انهم فاشلين ليوم الدين امام مخترع عربي يعتبر نفسه اغشم انسان عربي، فما بالك عندما يتبارزون مع اذكياء العرب؟

لهذا السبب، اتصلت بادارة شركة بي بي في الولايات المتحدة الاميركية في شهر آب 2011 وتكلمت مع احد محاميي الشركة وقلت لهم:

انا المخترع عفيف ابورافايل من اعطاكم الفكرة التي استعملتموها لتسكير البئر في خليج المكسيك سنة 2010

ولهذا السبب اتصلت بكم من اجل الحصول على كلمة شكر فقط منكم لأنكم في النهاية انتم من استعمل اختراعي!

استلمت في 22 آب، 2011 اول رسالة من السيدة جين بيانا وعرفت عن نفسها بأنها محامية من محاميي بي بي، وطُلب منها ان تتصل بي.

ولكن، المفاجيء الذي صدمني من هذه الرسالة الاولى كان، انها اعلمتني انها لم تحصل في الأرشيف على اي شيء يثبت انني ارسلت اي معلومة لأي كان منهم او من الادارة الاميركية بخصوص التلوث في خليج المكسيك، وطلبت مني ارسال اي شيء يثبت انني ارسلت ما اتكلم عنه.

لقد ارسلت لها اثباتات كثيرة عوضا عن ارسال اغلبية مراسلاتي مع الادارة الاميركية.

هنا الفديو الذي يثبت اول رسالة اتتني من السيدة بيانا محامي بي بي، وجوابي على هذه الرسالة:

في 7 سبتمبر 2011 جائني جواب بي بي وكانت الكارثة.

رفضوا الاعتراف انهم استعملوا اختراعي، وقالوا: ان كل ما ارسلت لهم كان فقط عنوان اختراعي، وهم لا يعتبرون هذا كافي لأن يعترفوا حسب طلبي.

صعقت وارسلت اثباتات اضافية:

هنا الفديوهات التي تثبت حصولي على الرسالة الثانية في 7 سبتمبر وجميع ما ارسلت الى المحامية بيانا:

وهنا فديو تاني يظهر ارسالي اثباتات دامعة اضافية بعد الرسالة الثانية:

وهنا فديو ثالث يظهر ارسالي اثباتات دامعة اضافية بعد الرسالة الثانية:

وهنا فديو رابع يظهر ارسالي اثباتات دامعة اضافية بعد الرسالة الثانية:

بعد كل هذه الاثباتات الدامغة التي ارسلتها الى بي بي، جائتني رسالة ثالثة في 12 سبتمبر، 2011 من السيدة جين بيانا، ايضا كما في رسالتها الثانية كانت تصر ان بي بي لم تستعمل اختراعي.

ايضاً صدمت وارسلت اثباتات دامغة اضافية لها ومن بينها كان الرابط الى الفديو الذي وضعته بي بي على يو تيوب والذي يظهر نائب رئيس بي بي السيد "كنت ويلس" يحكي عن السدة وكيف سوف تطبق عملياً, وقلت لها: ان تطبع ما ارسلت لهم عن طريق خفر السواحل الاميركية، وان تتفرج على فديو السيد "كنت ويلس"، وترى بأم عينها التطابق بما يقوله وما ارسلته لهم.

النتيجة كانت؛ ان بي بي حزفت الفديو من "يو تيوب" كما كان لكل الناس، وبمقدور الجميع ان يروه بدون اي اذن خاص، ولكن صار يُطلب مِن مَن يريد مشاهدة هذا الفديو ان يَحصل على اذنٍ خاصٍ مسبقاً من بي بي.

الغريب هنا ان بي بي ابقت على "يو تيوب" باقي فديوهاتهم الخاصة بالتطبيقات التي استُعملت من قبل ولم تفلح حتى بإخفاض كمية البترول الخارج من البئر الهائج،  كما كانو وباستطاعة اي كان ان يشاهد تلك الفديوهات وبدون اي اذن من بي بي.

هذا يثبت انهم يكذبون، ولا يريدون اظهار الحقيقة وخاصة عندما طالبتهم بحقوقي.

هذا الفديو يثبت حصولي على الرسالة الثالثة في 12 سبتمبر وجميع ما ارسلت الى المحامية بيانا:

في 29 سبتمبر جائني جواب من السيدة بيانا في رسالتها الرابعة والأخيرة, ايضا كما في سابقاتها كان الرفض التام من بي بي وانهم لم يستعملوا اختراعي.

جاوبتهم على رسالتهم الاخيرة وكان جوابي قاسي جداً، وقلت للسيدة بيانا:

انتي محامية، وانا اتهمكم بالسرقة، واي كلمة موجودة خطياً في خطابي لكم، هي كافية ان ترسيليني الى السجن ان كنت كذاب، فما بالك لا تتصلي بالسلطات الامنية لتوقيفي!
والسيدة بيانا لم تُحرك ساكناً.

فعلاً هم سرّاقين.

هذا الفديو يثبت حصولي على الرسالة الرابعة في 29 سبتمبر وجميع ما ارسلت الى المحامية بيانا:


بعد الرسالة الرابعة، ايقنت انه اضاعة للوقت اكمال الحديث مع بي بي.

لذلك قررت ارسال ملف الى السفير الانكليزي في اوتاوا.

وفي 3 اوكتوبر ارسلت رسالة مع كل الاثباتات الى السفير الانكليزي في اوتاوا السيد اندرو بوكوك.

وكانت كارثة اخرى حيث لم توافق سكريتيرته ان تعطيني حتى الحق لمقابلة السفير، وارسَلت لي الملف كما ارسلته لهم، ويا للعار!

هنا في هذا الفيديو سوف تشاهدون ماذا ارسلت الى السفير الانكليزي السيد اندرو بوكوك:

وفي هذا الفديو ملخص وجوابي النهائي للسيدة جين بيانا محامية بي بي:

هذه هي اعمالي التي تثبت اختراعاتي https://www.youtube.com/user/AFIFABOURAPHAEL/videos?view=0

شكرا للسيد  الاستاذ  ناجي هيكل  المستشار للعلاقات الدولية بمنظمة العدل والتنمية ومركز حقوق الانسان مصر- -شكرا لابناء مصرالعروبه  وفقكم الله وثبت  خطاكم لإظهار الحقوق المهدرة-----؟؟--!!!!عفيف حليم ابو رافايل اوتاو كندا----؟---!!!










ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق