منظمة العدل
والتنمية لحقوق الانسان
===========================================
منظمة العدل
والتنمية تطالب بفتح تحقيقات موسعه مع الجهه التي نشرت هذا الخبر المقلق والمزعج
للجميع ولهذا نطالب كشف غموض تلك الجهه التي صنعتها الاخوان في دول قريبة من مصر
وشكرا
=زعيم مصر هو المشير البطل عبد الفتاح السيسي=
مازالوا
زيول الاخوان عندما ضاقبهم الزرع تفننوا في صناعة الكذب والتضليل للراي العام وهذا
تخصصهم فهم ممتازين في صناعة الحراب--ولو كانوا بيفكروا بعقل وفكر في البناء
والتنمية بدلا من انهم يصنعون الخراب والدمار بكافة اشكاله وانواعه وهؤلاء اقسي من
الشياطين علي كل مصر ي الان بعد ماكشفهم وعرفهم انهم مجموعة من عصابة خليط بين
الصهيونية وعبادة الماسونية لتدمير الوطن العربي باسم الاسلام --افهموا فقد كشفنا
الاعيب الخرفان التافه التي لاتنصر مظلوم بل تحقره وتدفنه بكذبها وكله باسم الدين
=الاخوان صناعة الخطر في مصر والخبر مصدره الاخوان
رساااااااااااااااله
الي كل وطني يخاف علي مصر وطني--لاتصدق ان
مصر صوتت لاسرائيل---وكل هذا هراء وتضليل للراي العام في مصر --لكي تحدث هزات
للوطن والمواطن ويجب التحري عما نشر هذا الخبر وتقديمه للمحاكمة بتهمة تكدير السلم
العام فورا وعلي الاجهزة الامنية ان تنهض وتقبض علي من نشر وسرب هذا الخبر الكارثي
والحقير--برجاااااااااااااء مشاهدة هذا الفيديو العبقري وتصحيح مازكته بعض الاقلام
ان مصر صوتت لارئيل وهذا كلام ليس له اصل من الصحة وماهي الا شوشرة علي القيادة
المصرية وهناك من يصطادوا في المياة العكرة كثييير فلاتسمعوهم ونحن نصحح الوضع
امام الراي العام الدولي والمصري فان مصر لم تصوت للكيان الصهيوني وهذه الاعيب حقيرة
تضرب معالم الاستقرار في مصر والشرق الاوسط فانها جريمة لو حدثت بالفعل ولكنها
بفضل الله وكيد الكائدين المكرهين لمصر يتمون زوالها باي وضع اتحدوا فان الاتحاد
قوة ضد ظلماء البغي والتضليل- فان هناك امور واراء مغرضة ضد مصر لانهيار الملية
السياسية وهذا جريمة لاتغتفر ابدا –ايها الشباب والرجال المصريين انتظروا قليلا
وستجدون مصر شكل ثاني في كل شئ ولاتسيروا وراء الجهل والخراااااااااابفان هناك
مؤامرة تنفذ حاليا تحت اشراف اجهزة مخابراتية غربية ولتكن امريكا لكن يجب ان
تعرفوا ان مصر لها حماية من كافة الاجهزة الامنية والوطنية ولاتقلقوا فان مصر بالف
خير طالما فيها قوات تستطيع ان تقرر الردع لكل من يحاول المساس بمنها –كونوا يقظين
من الخطر القادم علينا جميعا ووائل غنيم قذر وكافر وماسوني وحقير فلاتسيروا ورائه
فانه لو نزل مصر لم يعود الي يوم العرض علي الله فانالاخوان صناعة الخطر في مصر
والعالم ==ناجي هيكل-مستشار للعلاقات الدولية-منظمة العدل والتنمية وحقوق الانسان
عبد_الفتاح_السيسى
https://www.facebook.com/271511826353847/videos/512201335618227/?fref=nf
وهذا ردنا
علي الكاتب محمود الوروار تكذيب الخبر جملة وتفصيلا
محمود
الوروارىتساؤلات على تصويت مصر لصالح إسرائيل!اليوم
AM 12:07
1- مصر تصوت لصالح انضمام إسرائيل لعضوية إحدى لجان الأمم المتحدة
المهمة.
عنوان
يصيبنا بالتوتر والضيق والتساؤلات التى تبحث عن أجوبة.
2- مصر تغرد بعيداً عن إرادة المجموعة العربية وتصوت لصالح
إسرائيل لانضمامها إلى لجنة استخدام الفضاء الخارجى للأغراض السلمية.
عنوان آخر
أكثر غيظاً واستفزازاً.
على الفور
تلبّسنى الفضول الحزين وأنا أتابع التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعى التى تصب
جميعها فى خانة الخيبة والتقاعس والهوان.
بحكم مهنتى
كان علىّ أن أتأكد من الخبر من مصدره، فتواصلت مع زملائى فى مقر الأمم المتحدة رغم
معرفتى بأن مقر هذه اللجنة تحديداً فى فيينا، وللأسف تم تأكيد الخبر. والله العظيم
مهما شرحت وأفضت وترجمت مشاعرى لن أستطيع تفسير إحساسى بخيبة وخجل كبيرين، ربما
بسبب التوقيت، لأن تصويت بلادى التى هى الأم أو الأخت الكبرى للدول العربية لصالح
إسرائيل جاء فى حين ما زالت آلة الموت الإسرائيلى تنفذ يومياً إعداماتها للشباب
الفلسطينى، وعلى الهواء مباشرة، غير عابئة بأبعاد إنسانية أو استخدامات سلمية أو
قوانين دولية أو منظمات مثل الأمم المتحدة العقيمة أصلاً.
قرأت وقع
الخبر على الإنسان الفلسطينى المقهور..
فى المحصلة
شىء مخجل.
عبد_الفتاح_السيسى
كانت
التساؤلات تحوم فى رأسى الذى كاد أن ينفجر: لماذا؟
لم يطل
انتظارى كثيراً حتى خرج المتحدث باسم الخارجية المستشار أحمد أبوزيد ليوضح مبررات
الخطوة التى أقدموا عليها بالتصويت لصالح إسرائيل.
أول مبرر
قال: إن تصويت مصر لصالح إسرائيل كان بقصد دعم الدول العربية المترشحة للجنة، وكان
يقصد «الإمارات، قطر، سلطنة عمان».
هذا المبرر
غير منطقى، ليس محبوكاً جيداً، وبالتالى غير مقبول، لأن هذه الدول نفسها امتنعت عن
التصويت، ولو كان الأمر كذلك لكان أولى لها أن تنتخب نفسها وتصوت بالإجماع.
المتحدث
باسم الخارجية قال إنه لم يكن أمام مصر خيار آخر سوى أن تصوت لصالح جميع المرشحين
الستة بما فيها إسرائيل لأنه ليس من حق الدول أن تختار دولة وترفض الأخرى.
نرد على
سعادة المتحدث: كان أمامكم أن تفعلوا مثل «الأردن وليبيا ولبنان»، وهنا أقصد أن
تتغيبوا عن التصويت، «تقولوا آسفين.. كنا مرضى، وليس على المريض حرج».
أو تفعلوا
مثلما فعلت المجموعة العربية، مثل قطر، الجزائر، الكويت، السعودية، الجزائر، تونس،
المغرب، وغيرها.. وهؤلاء جميعهم امتنعوا عن التصويت.
أو تفعلوا
مثل ناميبيا الفقيرة التى ضربت مثلاً لم نجرؤ عليه كمجموعة عربية فى الأمم المتحدة
واعترضت على انضمام إسرائيل من أساسه.
3- يقول المتحدث باسم خارجية بلدى إن موقف مصر هو نفس موقف
المجموعة العربية وإنه تم الاتفاق عليه بين الجميع، وأضاف أنه قد صدر بيان يوضح
ذلك.
عدت إلى
البيان الذى يشير إليه فلم أجد سوى البيان الذى قرأته د. منال حسن رضوان، منسقة
المجموعة العربية والسكرتير الأول فى الوفد الدائم للسعودية. والغريب أن البيان
يتنافى تماماً مع ما قاله سعادة المتحدث، واسمحوا لى بأن أقتطع أجزاء من البيان
منعاً للتأويل الذى قد يُفسر خطأ، هذا البيان قُرئ أمام لجنة السياسات الخاصة
وإنهاء الاستعمار (ما تستغربوش اسمها كدا) حول البند 53 للتعاون الدولى والاستخدام
السلمى للفضاء الخارجى خلال أعمال الجمعية العامة للدورة السبعين.
يقول بيان
المجموعة العربية بخصوص الطلب المقدم من أمريكا بزيادة عدد أعضاء لجنة استخدام
الفضاء الخارجى:
أولاً، نبدى
تحفظنا على الطريقة التى تمت بها صياغة المشروع، حيث تمت الإشارة إلى ست دول دون
تسميتها إلا مؤخراً، منها إسرائيل، ثم لم يُسمح للدول بالتصويت لصالح كل دولة على
حدة، بمعنى إما أن نوافق على الست دول بما فيها إسرائيل أو نرفضها.
ثانياً: كان
هناك تعمد فى حشر إسرائيل بين ثلاث دول عربية. بالتالى نحن المجموعة العربية ندعم
الدول العربية المذكورة أسماؤها «الإمارات، قطر، سلطنة عمان»، ونوافق على
سيريلانكا والسلفادور.
ثانياً:
تتحفظ المجموعة العربية مجتمعة على انضمام إسرائيل لعضوية هذه اللجنة للأسباب
التالية:
- عدم ثقتنا فى نواياها السلمية فى مجال الفضاء الخارجى.
- عدم شفافيتها فى الأنشطة النووية التى ثبت أنها عسكرية ورفضها الانضمام
إلى أى من الاتفاقات التى تحد من النشاط النووى فى المنطقة.
- جميع ما سلف يتعارض مع صفة العمل السلمى الذى هو أساس عمل اللجنة المراد
الانضمام إليها
بيان من م
- فضلاً عن عدم التزام إسرائيل بأى من القرارات الدولية واستمرار احتلالها
للأراضى العربية. إذن ما قالته د. منال، المتحدثة باسم المجموعة العربية، يتنافى
تماماً مع ما قاله المتحدث باسم الخارجية، ويؤكد أن الموقف المصرى هو موقف شاذ
ومنفرد عن المجموعة العربية، وهو موقف أحادى وبالتالى الأسئلة هنا تكثر؟
- نحن فى جانب وبقية العالم العربى فى جانب آخر، لماذا؟
- هل هناك خلاف عربى معنا لا نعرفه؟ هل نحن نريد أن ندير ظهرنا للعالم
العربى الآن؟
- وإذا كنا نريد ذلك فلماذا ننفتح على إسرائيل الآن وأمريكا التى تقدمت بهذا
المشروع لخدمة إسرائيل؟
الأسئلة
كلها تحوم فى أروقة الخارجية المصرية فقط وعند صانع القرار السياسى.
تبقى خطورة
انضمام إسرائيل لهذه اللجنة التى تُعتبر أهم لجنة فى الأمم المتحدة التى أنشئت ما بين
عامى 58 و59 حين أطلق الاتحاد السوفيتى القمر الاصطناعى الأول ثم زاد عدد أعضائها
من أربع وعشرين دولة ليصل عام 2007 إلى 84 دولة ويتمحور دورها فى استكشاف الفضاء
الخارجى للعالم لخدمة الإنسانية والسلم الدوليين والتنمية. وهنا علينا أن نفكر
كثيراً: هل إسرائيل ستستخدم الفضاء الخارجى من أجل الإنسانية والسلم والتنمية أم
سيعطى انضمامها شرعية لمزيد من العبث فى فضائنا العربى المخترق أصلاً ولن يستطيع
أحد أن يفتح فمه لأنها عضو ولها حق الاكتشاف.
نحن بهذا
التصويت لصالح إسرائيل نعطيها مفاتيح سماواتنا لتعربد بأجهزة تجسس تارة، وغيرها
تارة أخرى --وسيفتح هذا التصويت باباً كبيراً حول توجهات سياستنا الخارجية فى
الوقت الحالى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق